الرمزية الساخرة هي من اقامت عماد الشعر وجعلت منه مزارا حين اصابت عين الهدف
هنا رغم المباشرة في العرض
الا انها السخرية اللاذعة ورمزيتها توسطت الكلام واقامت عماده
شكرا لك
نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»»
الرمزية الساخرة هي من اقامت عماد الشعر وجعلت منه مزارا حين اصابت عين الهدف
هنا رغم المباشرة في العرض
الا انها السخرية اللاذعة ورمزيتها توسطت الكلام واقامت عماده
شكرا لك
يضطرونني إلى هذا ، نحن نحمد الله إن كان ثمة قراء للفصحى لا يزالون من الأساس يا أستاذنا . لدي ما هو اعمق لكنني أضنّ به في مثل هذا الشخص ، أدخر لمعان ٍ تشغل الوجدان أكثر ، هذا يكفي سيرته حتى ينقطع الشعر ! وعذرا لتحطي بعض الأساتذة للرد ، فهذا الذي أثرته تحديدا يشغل بالي لأنني بالفعل أكتب احيانا بالرمزيه وأستخدم حتى جملا مشهورة لكن العوام اليوم لا يعرفونها ، اتراني إن ضربت حتى الأمثال ( عاد بخفيّ حنين ) ! هل يدري الشباب اليوم المثل وفيم يضرب ؟ لا والله .. فهكذا نضطر إلى مثل هذا اللون المباشر وهو مناسب جدا لمثل هذا الشخص فهو يكاد يقول في جميع خطاباته ( أنا ربكم الأعلى فاعبدوني ) وأنا في القصيدة لم أزد من لدني حرفا ، جميع الأبيات هي صياعة شعرية لخطب سابقة وجُمل قيلت بالحرف كما صغتها أنا شعرا !
غريبٌ ساءَهُ زَمَنٌ غريبُ .. وقلبٌ ليسَ يكفلهُ حَبيبُ
https://sites.google.com/view/mohsalama
تشكّ في توجهاتي ومن المنصورة ؟! عزيزي .. تأكد أن توجهاتي بعيدة عن الشك .. أنا شخص واضح أتصرف وفق قناعاتي لا أتبع جماعه ولا طائفة ولا جند ولا أجندات .. أنا رجل حر .. وأما عن التوجه ، فبالله ، ألمثل هذا نتوجّه ؟! هذا لا يتبعه إلا قرد على شجرة ، أو لص ، أو خائن .