والله جد؟؟؟؟

حكومة "قرضاي" تبعث رسالة إلى تل أبيب للإعراب عن "مشاعر الودّ" !!!

قدس برس :

أفادت جريدة /معاريف/ العبرية صباح اليوم الإثنين أن وزير الخارجية الأفغاني عبد الله عبد الله ، المقرب من واشنطن ، نقل مؤخراً رسالة إلى نظيره (الإسرائيلي) سلفان شالون أعرب فيها عن مشاعر الودّ التي تكنّها حكومة حامد قرضاي لـ (إسرائيل) ، و رغبتها في التعاون مع دول محبة للسلام ، حسب ما نسب إليه .

و قالت الجريدة إن أفغانستان تسعى للحصول على تأييد تل أبيب لانتخابها في عضوية لجنة اليونسكو الدولية التابعة للأمم المتحدة ، مشيرة إلى أن شالوم سيقرّر خلال الأيام القلائل المقبلة ما إذا كان سيدعم الطلب الأفغاني أم لا . و اعتبرت مصادر سياسية صهيونية رفيعة المستوى الرسالة الأفغانية فرصة لإقامة علاقات مباشرة أو غير مباشرة بين الجانبين .


ما اعرف إلى أين وصل العجز الاسلامي؟

هل الحكومة التي تريدها امريكا في العراق مثل حكومة القزم قرضاي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وماذا سننتظر من الحكومات عندما
تكون مأمركة ومسرطنة بسرطان اسرائيل
فاليبقى الحكام العرب في نومهم
اي خزي واي عار يلبسنا
رحمتك يا الله
اللهم لا تعاقبنا بما فعل السفهاء منا
اللهم آمين

نسرينه

ابن فلسطين
+++++++

هذه هي نتائج المؤامرات الامريكية الصهيونية، وهذه هي خيبة المسلمين والعار الذي يلبسنا بسبب من خانوا الاسلام وباعوا ارض الاسلام وشعوبها بسبب خوفهم وطمعهم وحبهم لكراسيهم.

وما زال العرب والمسلمين في تنازلات مستمرة ومستمرة وتحت أقدام امريكا واسرائيل يلعقون حذاءهم.

حسبنا الله ونعم الوكيل

وهل كنت تتوسم غير ذلك أخي الحبيب أبن فلسطين؟؟

وهل تتوقع الشهد من عش الدبابير؟؟

نعم هذا هو ما آلت إليه حال الأمة بتخاذل أبنائها وسيكون حال العراق أسوأ وأظلم ...

تحياتي وتقديري

الله يحشر كل انسان مع من يحب
ماذا ننتظر من حكومة كهذه

شكرا لكم إخواني واخواتي على مجهوداتكم الجبارة في هذا المنتدى





هل هذه بداية انقلاب يقوده الرجل المحبب لامريكا واسرائيل أبو مازن ضد الرئيس عرفات؟؟ هل دور عرفات انتهى والان دور ابو مازن؟؟؟؟؟؟؟ هل هي تبادل ادوار ؟ما اعتقده ان هذه الحكومة ستفشل في وأد الانتفاضة لانها خيار الشعب وليس خيارهم.... ولكن السؤال الذي يطرح نفسه مالثمن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟





ابن فلسطين

اعتقد بان ابو مازن لن يكون الا قرضاي ؟؟ هذا الذي ندد بالانتفاضة من ظاول يوم لها ماذا تتوقعون منه؟؟؟؟ أمريكي الاختيار مثل قرضاي تماما كما سيحدث في العراق









ابن فلسطين