العمر لحظة

مساء الورد
زاهية
هنا تزهو لوحة المناجاةهذه
تاملات في الماورائيات
في ذلك العالم النوراني الشفاف
عالم الاطياف
زاهية جميل و اكثر
مني لك تحياتي

ريم بدر الدين أختي المكرمة
أضأتِ بمرورك متصفحي
بارك الله بك ورعاك
أختك
بنت البحر

رغمًا عنا نعيش لحظاتنا ارتحالا في المدى، نتقبل كلَّ مايخطر على بالنا من عثراتٍ تحجب عنا أمن الطريق ،وعندما نخطو أولى الخطوات نبدأ بعدِّها بعين مفتوحة، ونسترق السمع لهمسات الوهم، ونحن نغذ السير باتجاه الهدف ،وحدهم الشجعان يتابعون المسير، بينما يتساقط الجبناء فوق آثار خطى الصامدين..
بقلم
بنت البحر

الغربة عن النفس نكدٌ يتعس القلب ، وتنهيد يجرح الصدر ، ودمع يقرِّح العين ، فلنبرم مع أنفسنا صلحًانلتزم فيه بالعودة إليها ، وإقامة علاقات طيبة مع كل مامن شأنه تحقيق السعادة لها في الدارين .
بقلم
بنت البحر

دام عبيرك أيتها الزاهية الندية
********

يسرى علي آل فنه أختي الغالية
بمرورك يكتمل الشذى روعة
لك شكري وتقديري
أختك
بنت البحر

الح ــبيبه "زاهية"مازلت أرشف من رحيق محبرتك..!!

رائع ــه يا نقيه..!

سلمتــ ودام قلبكـ بـ طهر

لك ح ــبي الع ميق

علَّمتني الحياة أن أجد للآخرين عذرًا كي لاأجرح شعورهم بكلمة أو عملٍ لايليق بي.
وعلَّمتني أيضًا المرونة في وقت الشِّدة والصلابة في وقت الخطر..
بقلم
زاهية بنت البحر

علَّمتني الحياة أن أمد يد قلبي لمن يمد لي يد قلبه للصلح وعلَّمتني الحث على إصلاح ذات البين..
وعلَّمتني أن أسمع نصائح من هم أكثر مني علمًا وتجربة في الحياة .
بقلم
زاهية بنت البحر

الح ــبيبه "زاهية"مازلت أرشف من رحيق محبرتك..!!
رائع ــه يا نقيه..!
سلمتــ ودام قلبكـ بـ طهر
لك ح ــبي الع ميق

سحر الليالي أختي الغالية
لمرورك ألق البدر في منتصف الشهر
لاحرمنا الله هذا الألق
أختك
زاهية بنت البحر

لست أدري ماالنَّفعُ الذي يحصده ذاك الذي يشرب من بئر ثم يلقي فيه بحجر،أولم يكابد الظمأ فشرب وارتوى ؟ ماأجمله لوأنه حمد الله وشكره على نعمه وتمناها لغيره من العطاش الذين قد يقضي أحدهم نحبه وهو بحاجة لقطرة ماء نظيف طاهر، والأهم من ذلك فقد يكون هو ذاك الإنسان بعينه، من يدري فقد يكون جزاؤه الحرمان وقت الحاجة ..
بقلم
بنت البحر

يحزنني جدا أن أرى أحدًا يكرهك دون أن تؤتي بعمل يضر به ، فيتقصد الإساءة إليك بشتى الطرق ، وهذا لعمرك يستدعي الشفقة عليه لا الغضب منه ، لأنه نسي أنَّ فوق رأسه إله يرى ويسمع وينصف كلَّ ذي حقٍّ من عدوه .
بقلم
زاهية بنت البحر