عَفواً .. مُراهقة تكتب مُذكّراتها

سلام الله عليك ورحمته وبركاته

تحية مكتوبة بقطرات الندى

الأخ المبدع أحمد،

سافرتُ مع كل حرف خطّته فدوى "المفترضة"، بدفتر أحلامها..بدفتر كل التساؤلات المشتعلة فيها، بدفتر الزمن الذي تحلم به..بدفتر تطلعاتها ولواعجها .. واستمتعتُ كثيرا كثيرا.. لدرجة أنني ظننتُها ابنتك، كما حدث مع الأخوة الذين سبقوني بهذه الشرفة..
دمتَ رحيقا كما أنت دوماً...

واسمح لي ببعض الخيوط الهاربة، التي أبى جمالُ نصك الرائع مبنىً ومعنىً أن يذرَها منزويةً:
" قليلٌ" من التركيز
" بإلقائها"
" بعضا" من كتبه
فأبي "رائعٌ"بحق
أحب في أبي" صفاءَه .. نقاءَه" ..
لو كان" أحدٌ" معي

ننتظر حروفك المكتوبة بالجمال دوماً..
ولكَ مني ألف باقة من الورد والمطر
تحياتي وتقديري

همس الانامل

أخى أحمد

تعجبنى مذكراتك عفوا مذكرات ابنتك

وحبها الشديد لأبيها

قلم سلس ليعرف التعقيد

هل سنرى المستقبل فى قلم فدوتك

دمت بكل الحب

الرقيقة / صابرين الصبَّاغ


كم أنا سعيد لإعجابكِ بما كتبته فدوى ..


انتظري .. فهناك حلقة أخرى .. إن لم تكن حلقات ..


أحمد فؤاد

أخي أحمد

جزاك الله الخير
إذ نقلتنا إلى زمن قادم
لاندري عنه شيئاً
ترى كيف ستكون مذكرات مراهق
إن كانت هذه مذكرات مراهقة
أتكتب لنا مشكوراً
لابد سيكون فيها الكثير
من المفارقات
دمت مبدعاً
أختك

بنت البحر

الأخت / زاهية

مرور أنتظره دوماً ..


أحياناً نكتب على لسان أشخاص أخرى .. لأسباب مُختلفة ..

قد تكون منها و بالتأكيد ... عرض وجة النظر للكاتب على لسان بطل القصة ..


كانت مُعادلة صعبة ما بين كتابة مًذكّرات شاب .. و بين الاحتفاظ بدواخلي " حيث غموضها "


كان حلها الوحيد .. ظهور فدوى ..



هناك المزيد .. و من يدري .. لعلّ فدوى تجد في أوراق أبيها القديم .. مًذكّرات له ..


من يدري .. ؟



لكِ مني كل تقدير



أحمد فؤاد

أخي آسف جداً

وأعذرني


بارك الله فيكم

لا داعي للأسف يا أخي ..


نِعم الخًلق .. بارك الله فيك


أخوك .. أحمد فؤاد

أخي احمد :

مذكرات رائعة ، وموضوع جميل

استمتعت بالقراءة تللك المذكرات

سلم قلمك ونبضك

تقبل خالص احترامي وتقديري المعطر بالورد

أختي النديّة / سحر الليالي


سعيد أنا بأن تكون كلمات فدوى قد حازت على إعجابكِ


و أن تكون قد استطاعت أن تُشعركِ بالاستمتاع حقاً ..


لكِ كل الود


أحمد فؤاد

أخي أحمد لماذا تكتب بنفس فتاة وقد جسدت معاناتها ومشاغباتها حتى أني أقرأ وألتهم الحروف وكأن الكاتبة فعلا فتاة ولكن كنت أحدث نفسي هل هي فعلا مراهقة لأن المراهقة لن تقرأكل هذا الكم الفائض من الكتب وتخزنها في العقل الباطن ثم تفرغها على الورقة أخي أحمد حقيقة خوطر ابنة المستقبل ناضجة جدا وكأنها تعدت العشرين ....هنيئا لك بابنتك الأديبة ......تحياتي لك على هذا الجمال

خاطرة ممتعة للغاية ..ترى هل سيتحتم علينا الإنتظار ثلاثة وعشرون عاماً كاملاً حتى نعرف مإذا كان ابن الوز عوام أم لا!!
على أية حال سيظل لهذه الخاطرة جمالها ورونقها و حتى ذلك الحين ... تقبل اصفى التحيات

إذا كانت اللهفة تداعبكِ الآن لمعرفة جواب سؤالكِ .. فما بالكِ بها و هي تعصف بي .؟


أعدكِ أن أحاول جاهداً أن تصبح كاتبة جميلة .. أقدر مني .


و انتظري الحلقة الثانية من السلسلة .. قريبا ً .. بعنوان " دعوني أفعو هنا "



إلى لقاء .. هناك .



أحمد فؤاد

سلام الله عليك ورحمته وبركاته

تحية مكتوبة بقطرات الندى

الأخ المبدع أحمد،

سافرتُ مع كل حرف خطّته فدوى "المفترضة"، بدفتر أحلامها..بدفتر كل التساؤلات المشتعلة فيها، بدفتر الزمن الذي تحلم به..بدفتر تطلعاتها ولواعجها .. واستمتعتُ كثيرا كثيرا.. لدرجة أنني ظننتُها ابنتك، كما حدث مع الأخوة الذين سبقوني بهذه الشرفة..
دمتَ رحيقا كما أنت دوماً...

واسمح لي ببعض الخيوط الهاربة، التي أبى جمالُ نصك الرائع مبنىً ومعنىً أن يذرَها منزويةً:
" قليلٌ" من التركيز
" بإلقائها"
" بعضا" من كتبه
فأبي "رائعٌ"بحق
أحب في أبي" صفاءَه .. نقاءَه" ..
لو كان" أحدٌ" معي

ننتظر حروفك المكتوبة بالجمال دوماً..
ولكَ مني ألف باقة من الورد والمطر
تحياتي وتقديري

الراقية / أسماء


كم أسعد بقطرات الندى المنثورة على صفحتي ..


أتمنى أن تكون قد نجحت , و أتمنى أن تنجح هي فيما قد أكون قد فشلت فيه .


و آمل أن أكون عند حسن ظنكِ و ظن الجميع


و انتظري الجزء الثاني قريباً بإذن الله تعالى


شاكراً لكِ التصحيح اللغوي الذي تفضّلتِ شاكرة به .. فأنا مازلت مُتعلّماً في حضرتكم ..



لكش مني أرق تحياتي



أحمد فؤاد

أخي أحمد لماذا تكتب بنفس فتاة وقد جسدت معاناتها ومشاغباتها حتى أني أقرأ وألتهم الحروف وكأن الكاتبة فعلا فتاة ولكن كنت أحدث نفسي هل هي فعلا مراهقة لأن المراهقة لن تقرأكل هذا الكم الفائض من الكتب وتخزنها في العقل الباطن ثم تفرغها على الورقة أخي أحمد حقيقة خوطر ابنة المستقبل ناضجة جدا وكأنها تعدت العشرين ....هنيئا لك بابنتك الأديبة ......تحياتي لك على هذا الجمال

العزيزة / بنت بجيلة

مروركِ الأول على مواضيعي لهو من أجمل ما سعدت به اليوم لما أكنّه لكِ من تقدير .


عزيزتي/ " فدوى " بالفعل قد تعدّت العشرين من عمرها ألم تقل أنها شابه في أوائل العشرين من عمرها ؟


قد تكون مُراهقة الفتاة أعمق .. أو أكثر وضوحاً .. و لكن قد تكون على مشارف نهاية طريقها .. للالتحاق بركب النضوج ؟


أتمنى أن يأتي اليوم لتقدمين لي تهنئتكِ على ابنتي الحقيقية


لكِ كل جمال



أحمد فؤاد

أضحك الله سنك أخي ـ أ / أحمد فؤاد

ما تصورت ليوم أن اكتب على لسان ابن أو حفيد ما زال في علم الغيب لدى الخبير .

ولكن مع روعة الفكرة أجدني منبهرة ، ولأسلوب فتاتك مستمعة ، وكأنها تتحدث بلسان حالي ... منذ بعض عام أو أعوام .

دمت بروائع الكلمة بيننا .