الصداقة، هذا المنهل العذب الذي يصبرنا على العيش في صحراء الحياة القاحلة،
الملجأ الذي يستطيع أن يلوذ به الإنسان من وحش الوحدة القاتلة،
سعيد هو من صادف في حياته ولو صديق واحد،
رسالة جميلة وبوح رقيق يكشف عن شخصيتك الراقية
ومشاعرك الرائعة.
دام حرفك متأججا بالسموق، ولك الود وعبق الورد.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي