الاستاذة ثناء اختارت قصيدة لي كنت نظمتها منذ فترة وهي أيام الأنلس ربما ليست الأفضل في شعري لكن لها فعلا انطباعا عندي كبير جدا ...
وهذه القصيدة حرصت فيها في المقام الأول قبل الشعر حتى أن أنقل فيها جزءً هاما من تاريخ الأندلس برؤية شعرية
ربما مال البعض لرؤية القصيدة تميل إلى السردية ولكن كان لابد مما ليس منه بد هنا فهي قصيدة مختلفة تماما عن طريقتي التي تعودت عليها وقد التقطت الأديبة والناقدة الأستاذة ثناء ذلك فعلا حينما ركزت على الأثر الإنطباعي
ومعها كل الحق فأنا مولع بتاريخ الأندلس وشعره وفترته
وأكاد أتخيل هؤلاء الناس فعلا والقصيدة عبارة عن موجز سريع لاثر الاندلس في نفسيتي وانطباعي عنها
وأنا لا أجد كلمات تعبر للأستاذة الرائعة ثناء عن تقديري العميق لما جادت به من سطور طيبة في نقد القصيدة ومدح هذه الغالية على نفسي ايام الاندلس