كنت رائعا في هذا النص البديع
مودتي وتقديري
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
كنت رائعا في هذا النص البديع
مودتي وتقديري
وشكرا لمرورك أخي الشاعر القدير محمد الرباوي..نعم هي عبارة بنت حضارة، وحبذا لو استحضرتها أمتنا "كورقة عمل" مع الكثير مما يشبهها في السيرة النبوية الشريفة وسير الصحابة الأبرار وليس استحضارا موسميا في المناسبات الدينية...بوركت وحياك ربي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
مكثفة ثقيلة بمحمولها
ألبستها حرفا متقنا و أحسنت عزفها
محبتي و تقديري
والمصطفى عند المنام يقولها... والقول ماقال النبيُّ محمدُ
مازلت أسمع في الجنان وأيكها ...صوتاً لنعلك يا بلال يغرّدُ
صلى الله على الهادي وعلى آله وصحبه وسلم ورضي الله عن سيدنا أبي عبد الله بن رباح .
شكراً لهذا الجمال أستاذنا , بورك القصد والقصيد.
لقد صدقت شاعرنا الكبير .
ان النصر سيكون حليفنا ان شاء الله مادام الدين قويا و حاضرا.
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.
شاعر معطاء وكبير وفكر منير
دمتم أخي أحمد بألف خير
أخي وصديقي الشاعر الكبير مصطفى السنجاري
حيّ البلاليينَ أهل أرادة
.......................فهُمُ التُّقاةُ على الطغاة تمرَّدوا
لم يثلُم الصخرُ الإباءَ وقد أبوا
......................إلا الصمودَ وفي الحياة تفرَّدوا
كل عام وانتم بخير
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
التعديل الأخير تم بواسطة احمد المعطي ; 15-08-2015 الساعة 12:24 PM
أخي الحبيب محمد ذيب ..صدقت أخي فبلال رمز كبير من رموز الأمة التي وحدها رسولنا العظيم على قيم الاسلام الكبرى، هذا الرمز لن تغيبه كل محاولات التذويب والترهيب وسينتصر لأنه على الصراط المستقيم في مواجهة الظلم والجبروت...شكرا لك ..دمت ودام مرورك.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير