نظرات فى خطبة فضل الشكر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» من نادر وطرائف العرب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع شيخ العربية محمود شاكر "اختياراتٌ ودررٌ"» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لماذا الجن يكره التمر سبحان الله؟؟؟؟؟؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أطلق الرصاص» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صلاة يوم الجمعة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
عدتُ لأحييك تحية رمضانية ، ولأغترف غرفة من منجمك .
أخي الشاعر اللبيب عصام ــ ليتك تعلم كم أحترمك لأنك أنت من علمتني كيف أحترمك ،
أستأذن أحبتي في الواحة إدارة وأعضاء لألبسك درع ( صاحب القلب الأبيض ) .
لك كل محبتي وتقديري .
السلام عليكم أستاذي الجميل عصام الفقيري
لن أقول شيئا بحق هذه الخريدة حتى تجيبني عن تساؤلي ,
أتساءل عن شرح البيت :
أَلمْ تَزَلْ فِي الدُّرُوبِ تَبحَثُ عَـنْ
ذَاكَ الـــــــذِي بِــالــوصَـــالِ يَـمــتَــنِــعُ
لأنه استوقفني و أرت أن توصلني إلى معناه ..
لا أريد ما وراء الكلمات و لا القصد , بل شرحا ظاهريا .
أنتظرك أيها الفارس النبيل ...
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا وسهلا بالأستاذ والمعلم والشاعر الكبير أحمد رامي وليأذن لي الأحبة لأبدأ بالرد أولا على استفسارك
كأني أخاطب العاشق قائلا أما زلت للآن تبحث في كل الطرق التي توصلك لمحبوبك من خلال قلبك وذاكرتك وفي المكان والزمان حتى تجده بنفس الصورة الأجمل التي تسكن منك كل شيء ولكنك لا تجده في أي شيء حين اختار لنفسه النأي والابتعاد حتى طيفه وفي كل مرة يأبى أن يأتيك ويصلك بنفس الملامح ولم تعد ترى منه إلا الوجع والجراح
والبيت الذي وراءه يكمل بقية الفكرة
هكذا هو الشرح الظاهري للبيت ويعلم الله كم أسعد بمرور الكبار مثلك أستاذي بأروقتي فأجد منهم النصح الجميل أو الإشادة التي تبلغني الرضا التام بما أقدم
تقديري أستاذي
التعديل الأخير تم بواسطة عصام إبراهيم فقيري ; 25-06-2015 الساعة 08:50 PM
دوما مبدع شاعرنا الرائع الماتع
تحيتي وكل الود
حياك الله أيها الرائع تحية تملؤك إبداعا و تفيض عليك جمالا ..
أخي الحبيب كنت على يقين من شرحك و قصدك المعنى الذي ذكرت , و ما طلبي إلا للتثبّت أكثر من قصدك ,
أما العرب فتقول : فلان يمتنع بسلاحه , إذا استعمل السلاح كي لا يصل إليه أحد , و أولئك يمتنعون بالحصن , إذا استعملوا الحصن ليحميهم ,
أما المعنى الذي رميت إليه فتقول : امتنع عن أداء الحقوق , إذا رفض أداءها , و امتنع عن الوصال , إذا لم يسمح به .
هذا ما أردت إيصاله إليك , إذ كان عليك القول : امتنع عن الوصال و ليس امتنع به .
كذلك مر معي :
فَـــلَا شَـفَــاكَ الـبُـكَـاءُ مِــــنْ وَجَــــعٍ
وَلَا تَــــــوَلَّــــــى وَغَـــــــــــــادَرَ الــــــوَلَـــــــعُ
إذا كنت تقصد الدعاء عليه فالمعنى سليم أما إن كنت تقصد النفي - و هذا ما أعتقده - فعليك القول :
فَـمــا شَـفَــاكَ الـبُـكَـاءُ مِــــنْ وَجَــــعٍ
وَ ما تَــــــوَلَّــــــى وَغَـــــــــــــادَرَ الــــــوَلَـــــــعُ
قلت ما قلته يا صديقي العزيز و أخي الحبيب لما رأيتك طرقت المنسرح رغم لججه العاتية , فقدت سفينك بكل براعة و حنكة ,
و حلقت مكانا عاليا و جئت بقصيد يزين الشعر فأردت لقصيدك الكمال و دقة النسج , كنت أريد أن أشير إلى مواطن الجمال , غير أني وجدت قصيدك كله متخم بالجمال ..
فآثرت الصمت و الاستمتاع و التأمل , فالصمت في حرم الجمال جمال ...
محبتي و تقديري و إعجابي .
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 26-07-2015 الساعة 12:53 PM
أستاذي القدير أحمد رامي
شرفتني وأضاء نورك متصفحي وأسعدتني أيما سعادة بهذا النصح الجميل وبهذه الملاحظات القيمة والتي أصبت فيها عين الحقيقة وما جانبت الصواب أبدا
أقدم كبير أسفي وعذري على هذه الأخطاء التي شوهت بعض ملامح القصيدة وقد بلغت منك الرضا والاستحسان ووجدت فيها ما يستحق التقدير وذلك نتيجة الاستعجال وعدم التدقيق فأنا شخص ملول جدا وكل قصائدي يتم كتابتها والانتهاء منها في الجلسة الواحدة وهذا عيب كبير أعدك من الآن أن أتخلى عنه وأتحلى بالصبر والأناة .
وإني والله بك لفخور وكم أحب جدا كل من يهدي لي عيوبي ليضعني على جادة الصواب .
( إن سمحت ليَ الإدارة بإجراء التعديل على القصيدة قمت بذلك ، فلا أريد أن أخالف سياسة خصوصية الواحة وقد أطلعت على شروطها مسبقا و وافقت على الالتزام بكل ما فيها . )
محبتي التي تعلم ...
بإمكانك أيها العزيز الغالي عمل نسخة معدلة تحت النسخة الأصلية , و كتابة نسخة معدلة بالأحمر ...
لمثلك ترفع القبعة ..
شاعرنا الرقيق عصام الفقيري
لا شك في جمال ما رسمته ريشتك فأبدعت وأمتعت.
في البيت .
نَــادَيــتَ نَــادَيــتَ لَــــمْ يُــجِــبْ أَحَـــــدٌ... وَلَـيــسَ إلَّا صَــدَاكَ يـــسْتَــمـعُ
الشطر الثاني حسب فهمي المتواضع يشير إلى أنه لا يوجد أحد سوى صدى صوتك وهذا واضح من الشطر الأول.
باعتقادي لو كان التلميح إلى حقيقة الصدى وتلجلجه في المكان ربما كان المعنى أبلغ (صداك يرتجع ) ؟!
لقد استمتعت بحواركما أيها الأستاذين القديرين.
بورك القلم والمداد
واتقوا الله ويعلمكم الله
أهلا بك أستاذي الغالي من جديد
في البداية أشكر لك نصحك وجميل ملاحظتك وإني حقّ بك لفخور ، ثم أني في الحقيقة لا أعرف طريقة عمل نسخة معدلة تحت النسخة الأصلية وسأترك الأمر لمن لديه الدراية والمعرفة وسيكون التعديل كالتالي
بدلا عن بالوصالِ يمتنع بـ عن لقاكَ يمتنعُ ، أو عن لقياكَ يمتنع وإن كانت كل مفعولاتُ تعمدت أن تكون في القصيدة مطوية لتصبح مفعلات لهذا أرجح الخيار الأول
وبالنسبة لملاحظتك الثانية فقط استبدال لا بِــ ما لتصبح ( فلا شفاك البكاء من وجع ... ولا تولى وغادر الولع ) بهذه الصورة ( فَمَا شَفَاكَ البُكَاءُ مِنْ وَجَعٍ ... وَمَا تَوَلَّى وَ غَادَرَ الوَلَعُ )
أكرر شكري وتقديري لك أستاذي ولا حرمنا الله من نصحك و توجيهك