ما أكثر من يستكثر وما أغدر من يستأثر.
قصة ترصد جانبا أخلاقيا فيما أصاب أهل هذا الزمان المر.
تقديري
* في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» رد فرية عصماء بنت مروان» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما أكثر من يستكثر وما أغدر من يستأثر.
قصة ترصد جانبا أخلاقيا فيما أصاب أهل هذا الزمان المر.
تقديري
هناك عداوة وكراهية للبهجة والحب والجمال في نفوس بعض المخلوقات
الذين لا يرضيهم أن يشعر البعض بالفرح ـ حتى وإن كان عاش محروما منها
مشتاقا إليها ـ لكنها النفوس السوداء والقلوب المتحجرة.
سارقوا الفرحة والطمأنينة والأمل كثيرون في كل مكان للأسف.
ومضة إنسانية عالية المبنى والمعنى ومؤثرة حد البكاء.
دمت بكل خير.
أولئك الذين لا يغمض لهم جفن إن كان غيرهم ينعم بأقل النعيم،
بينما هم يتمرَّغون به!.
ومضة أتقنتها اتقاناً تاماً،
راقتني كثيراً،
لحرفك المجد.