بدون سبق إصرار و ترصد رأيتها ..
قرأت .. ضحكت .. و أحببت ما قرأته ..
و لا تزال هذه المساجلة هي الآثر لدي .. فهي مدخلي إلى عالم المنتديات ..
و هي ما دفعني للبحث عن المنتديات الأدبية و الغرق فيها ..
و أحب أن يشاركني متعتها من لم يقرأها من قبل ..
أما من قرأها .. فلا أظنه يتوانى عن قراءتها ثانية
مع كل الود
غموض