قد يستطيع الجميع تأليف المثل وأما الحكمة فلن ينطق بها غير الحكيم فلو استطاع الجميع قولها لكانت الأمة كلها أشباه لقمان ^_*
وأما الحكمة من المجنون فهو كما يقال " رُبَّ رمية من غير رام"
هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قد يستطيع الجميع تأليف المثل وأما الحكمة فلن ينطق بها غير الحكيم فلو استطاع الجميع قولها لكانت الأمة كلها أشباه لقمان ^_*
وأما الحكمة من المجنون فهو كما يقال " رُبَّ رمية من غير رام"
كان العلاّمة القاضي أبو الطيب طاهر بن عبدالله بن طاهر ابن عمر الطبري الشافعي المتوفى سنة 40هـ قد جاوز المئة من عمره وهو ممتع بقوة وعقل فوثب ذات يوم وثبة شديدة فعوتب في داره
فقال لما قالوا له : كيف وثبت هذه الوثبة وعمرك قد جاوز المئة ؟
فقال : هذه جوارح حفظناها عن معصية الله في الصغر فحفظها الله لنا في الكبر
هذه دعوة للجميع وبأخص للشباب بأن يتقوا الله فيما آتاهم من قوة ونشاط فلا تستخدمونها فيما يغضب الله فتندمون في الكبر عندالضعف وفي المرض بعد صحة
والله يتوب علينا وعلى الجميع
اشتقتُ إليكم
أنا حنانك ،جنَّتك ، كل مرافيك
نسمة سحر نبضٍ حكاها حنينك
لاعيب في ذلك فكل البشر لهم طبائع متشابهة في الفرح في الحزن في الغضب في الانتقام إلا أن هناك من يضبط نفسه ويردعها ويهذبها ويتقي الله في نفسه وفي الآخرين وهناك من هو عكس ذلك
وأما من اراد أن يذيق بعض الناس ماأذاقوه إياه فتختلف من شخصية لأخرى هناك من يفعلها انتقاما كونه اذاه فيرد بالمثل أو يزيد في انتقامه
وهناك من يفعلها حتى يعلم من أمامه معنى الأدب إن كان لئيما قليل الأدب لم يرتدع بعد نصحه والمحاولة معه باللين والصبر عليه ولانية له في الانتقام
ومن هنا نستنتج أن الطبائع المشتابهة تصدر من نوايا مختلفة بحسب الأشخاص والمواقف
تحيتي
الحلم يحتاج إلى صبرٍ وكفاح وعزم وإصرار لترتقي على سلم النجاح
ذكراكَ آثمة وذكراي تفوح منها الياسمين
أنفاسُ المطر تخطُّ عنوان الدفئ في الفؤاد وتمنحه وسام الذكرى الجميلة
وألحان المطر تمنح الزهر رونقا جميلا وتُهدي روحي فستانا يرقص في هدوء حالم فاتن