حين جمع الناس ماتبقى منه على سكة القطار
قال الجميع :
هومن القى بنفسه هناك.
الغيمة الحزينه شاهدته الوحيدة
قالت كان اليتيم يبكي .......
لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
حين جمع الناس ماتبقى منه على سكة القطار
قال الجميع :
هومن القى بنفسه هناك.
الغيمة الحزينه شاهدته الوحيدة
قالت كان اليتيم يبكي .......
ايُّهَا الْعَابِرُوْنَ هُنَا اشْهِدُكُمْ أَنِّيْ أُحِبُّ الْلَّهَ وَرَسُوْلَه
يا للمشهد الأليم الناطق بالمأساة..
ربما كان يبكي وهو يبحث عن أحد ..
تقديري للبراعة في اقتناص العبارة أستاذ ناظم.،
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ما أكثر الاعضاء في هذا المنتدى وما أقلّ تفاعلهم!!
أصبحت المآسي لا تطاق، وقلّت القدرة على التّحمّل
نصّ واقعيّ محزن
بوركت
تقديري وتحيّتي
أخي الاديب الكريم ناظم العربي
ليس كل الصمت عن التعليق تجاهلا
فهذا نص على قصره الشديد مفتوح جدا على كافة الاحتمالات..
نهاية مفتوحة هي وحدها بداية لرواية طويلة جدا وليست مجرد نهاية لقصة قصيرة جدا
كان اليتيم يبكي!!!
فهل كان بكاؤه بسبب حداثة عهده باليتم؟
أم ان سبب بكائه هو بعد معاناة التشرد بعد اليتم؟
ام كان يبكي فقرا اصابه كما الايتام ؟
هل فقد باليتم حضن مجتمع يدين بدين يقول نبيه صلى الله عليه وسلم : أنا وكافل اليتيم كهاتين وباعد بين السبابة والابهام؟
وهل كونه يبكي ينفي انه تعمد الوقوف في سكة القطار؟
فالقطار ليس سيارة مسرعة في طريق خاو.. ولا يقف في طريق القطار إلا ناو على الانتحار .. أو شارد فاقد العقل ولو لتلك اللحظة؟
هل قرر اليتيم الذي يبكي ان يضع نهاية ليتمه؟
أسئلة كثيرة جدا تطرحها قصتك القصيرة
دمت مبدعا .. ودمت صبورا على اخوانك واخواتك الادباء والاديبات .. فمن مزايا النص أحيانا ان يسكت صوت التعليق.. لا سيما العاجل منه
هل تكفيني كلمة أحبك وأنا أقتات على حبك!روحي تحيا بحبك،قلبي يدق به، حياتي لحبك
يا إلهي !
رائعة !
وما فيها مريع....
جميل منك أن تكتب عن اليتم .
واليتيم كان غائباً في القصة ، والشاهدة الوحيدة التي كانت حاضرة حدث تفضيله الغياب عل الحضور هي الغيمة ، فلماذا الغيمة ؟
ولماذا القطار؟ القطار الذي استمر في سيره بعد أن حوّل اليتيم إلى بقايا يجمعها الناس ؟
جزاك الله خيراً أستاذ ناظم العربي
ودام إبداعك