الملك: لا أريد و جها للظلم في مملكتي
الوزير: لن يبقى له و جه بعد الآن
الخادم: هذا ما نخشاه!
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الملك: لا أريد و جها للظلم في مملكتي
الوزير: لن يبقى له و جه بعد الآن
الخادم: هذا ما نخشاه!
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان
أبو عبد الله
هذا يتوقف على تعريف الظلم عن الوزير
وهذا ما خشاة الخادم
ومضة معبرة
سلمت يمنيك دمت بخير وسعادة
يخشى ما يريدون لعلمه بهما
عميقة ومعبرة
بوركت وكل التقدير
حينما يصلون الى تحديد معن الظلم
لن يتوصلوا الى قرار لاختلاف الرغبات الداخلية
وسيبقى بصورة اسوأ
ربما يكون الوزير والخادم يعتاشان على هذا الظلم !!
د/عبدالله عسكري الشمراني