يدها في يده خطوة بخطوة طوبة فوق طوبة حتى انهيا بناء جدار الصمت بينهما
الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
يدها في يده خطوة بخطوة طوبة فوق طوبة حتى انهيا بناء جدار الصمت بينهما
الومضة موحية و لها أبعاد رمزية متعددة
"يدها في يده "أحسست أنها ثقيلة وجاءت في غير السياق الذي أريد للمعنى
ولكن الله تعالى قال: ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ﴾ ...
ومضة لماحة ـ معبرة ، بأسلوب تصويري تعبيري.
دمت بألف خير.
موحية و قوية , من ذلك السهل الممتنع
تقديري
موجعة النهاية وهي غير متوقعة
ومع ذلك فان بناء جدار الصمت
نعم كثيرون من يسهمون في مثل هذا
في مواقع عدة
مودتي
نص معبّر
مؤلم بناء جدار الصمت.
كل التقدير