أخي الكريم محمد العباسي
أسعدني تغلغلك إلى أعماق الحروف و هذه القراءة الواعية
في انتظار المزيد من عطائك و رفيفك الجميل
دمت في خير و عطاء
الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
أخي الكريم محمد العباسي
أسعدني تغلغلك إلى أعماق الحروف و هذه القراءة الواعية
في انتظار المزيد من عطائك و رفيفك الجميل
دمت في خير و عطاء
كلّما ازدادت أنانيّته وعشقه لذاته كان يقترب منها ويبتعد عن الآخرين
ما لقيه كان نهاية حتميّة لما غرس
ومضة لاذعة قويّة
مودّتي
عرضت لنا الداء .. وتركت لنا اختيار الدواء
في البداية كان سن الطيش والمراهقة كما يسمونها فلم ينظر سوى للجمال وهو أمر طبيعي
ثم تدرج العمر وفي كل مرحلة كان احتياجه يوائم تلك المرحلة حتى وصل في النهاية للاستحالة مهما قدم من تنازلات
جميل نصك أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي
يبدو إنه من البداية رأى استحالة أن يعثر على من يملأ عينه وخياله
لذا فهو من البداية أسير ذاته .
وكلما زاد عشقه لنفسه كره أن يشاركه فيها أحد..
ومضة تصور النارجسية في ألعن صورها.
دام إبداعك.
مركزة موحية.. لم يعد الخيار له بعد..لو اتبع التعاليم الهادية وفق..أبدعت أديبنا الرائع