بل شعرك حير الشعراء
يطيعك الحرف ويلين بين يديك لتصنع منه ما تشاء
أتم الله نعمته عليك
مودتي وتقديري
تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
بل شعرك حير الشعراء
يطيعك الحرف ويلين بين يديك لتصنع منه ما تشاء
أتم الله نعمته عليك
مودتي وتقديري
مجرد تصويب بسيط في البيت الاول حيث بمراجعة لفظة عاكر وجدتها على غير المعنى الذي قصدته وان كان معناها يؤدي الغرض
فقد قصدتها للامانة بمعنى متعكر ولكن اشار علي المعجميون بانها ليست صوابا والصواب متعكر وعكر
ومعنى عاكر مهاجم بالسلاح
طيب على هذه الفرضية البيت يؤدي المعنى ايضا وان لم يقصد الشاعر حيث حينها وفي مقلتي الدرب هاديء ومليء بالصخب والاخطار لو اعتبرنا ان معنى صاق هاديء
والبدائل كثيرة وارى ان اترك البيت على ما هو عليه بعدما وضحت المعنى الذي ادته الكلمة وان لم يكن هو المقصود اولا ولكنه يؤدي من ناحية اخرى
(شاك شاكر )(آمال آلام )نعم أيها الفاضل هذا هو بديع الكلام نفس الحروف ومعنى مختلف كم يعجبني هذا في الشعر وكم أعجبتني القصيده
تحيتي وتقديري
قصيدة جميلة وأنيقة ،
دمتم بخير
جزاك الله خيرا استاذة ليانا
شهادة اعتز بها طبعا....
اسم القصيدة
اسم على مسمي فهي تحوي الشئ وضدة
جميلة جدا سلمت يمنيك دمت بخير
لكأن المتنبي هو الذي ينشدها
أما عن أشدها عجبا فقولك
وباتَ يراعي لا يوافيه خاطرُ**كمثل شراعٍ حيَّرَتْهُ المخاطِرُ
وبين الرَّجَا واليأس راحَتْ يراعَتِي ** تَخُطُّ وتمحو ما رأتْهُ المشاعِرُ
فكمْ عجُزٍ أرجوه قد فرَّ هاربا ** وكم صدرِ بيتٍ راح والبيت نافرُ!
تبقىَّ قليلٌ من مدادٍ ولم يزلْ ** يراعي يُرَجِّي ما حوَتْهُ الْمحابرُ
ذكرني هذا البيت
وبين الرَّجَا واليأس راحَتْ يراعَتِي ** تَخُطُّ وتمحو ما رأتْهُ المشاعِرُ
بقول القائل
أخط وأمحو الخط ثم أعيده
بكفي والغربان في البيت وُقَّعُ
دمت مبدعًا متألقًا
والليث إن يهلك بنفس حرة
خير له من أن يعيش على الجيف