سلام الله عليكم
الاخ الحبيب الغالي الاستاذ عدنان الاسلام
الاخوة والاخوات , ايها الرهط الكريم , في واحة الخير .
احدثكم من قلبي :
اخي الحبيب الاستاذ عدنان الاسلام , لقد صارت قراءة
تقاريرك عن الامسيات , متعة ادبية اسعى اليها , واتابع
كل ما تخطه الاقلام الفاضلة من مداخلات على تقاريرك ,
اشكرك ايها الاخ الفاضل , فان اشعر بانني عشت روعة
الامسية مرتين , مرة عندما كنت جالسا في المقاعد بعد
الخلفية , استمع بكل احاسيسي , ومرة ثانية , عندما
قرأت 3 مرات تقريرك الادبي الرائع .
اسجل اعجابي بالاخ الحبيب الشاعر الدكتور سمير العمري
لهذا التمكن من ناصية الكلمة والفكرة , وهذه الروح
المحبة المتفانية , ينبض بها القلب مع الشعر والقوافي ,
وقد اعجبت بك ايها الشاعر الكبير اكثر , عندما كنت اسمع
مقتطفات من شعرك على لسان الاخ الحبيب الغالي الدكتور
سلطان الحريري , كما انني اغبطك على هذا الهم الكبير الذي
تحمله بين جنباتك بحماس لايصدق , قلائل هم امثالك ايها
الفاضل , في هذا الزمن , اشعر بك وكانك ديمة في
زمن القحط والجفاف , بارك الله بك
اسجل اعجابي بالاخ الحبيب الغالي الاستاذ الدكتور سلطان الحريري
, لقد صدق من اسماك ( ملك النثر ) , لقد قرأت خلال مسيرة حياتي
الكثير من النثر الادبي لمختلف المستويات من الادباء والكتاب ,
وادبنا العربي غني , وغني جدا في النثر , واكتب لك ان ما سمعته
على لسانك الخيّر , كان اروع ماسمعت , ومن اروع ما كتب .
فكنت اقول وانا اسمعك : نثر احلى من الشعر .
الاخ الحبيب الغالي الدكتور جمال مرسي
اسجل لك بحق اعجابي بهذه القصيدة العددية , شيء رائع , انها
من روائع الشعر , خرجت عن التقليد للابداع .
الاخ الحبيب الغالي الاستاذ سلطان آل سبهان
ابصم لك ودون تردد بانك ملكت قلبي بقصيدتك الرائعة حديث مسامرة
ولعلها جعلتني اعيش جوا عشته قديما في حياة والدي رحمه الله ,
روعة شاعرية نقلتني عبر السنين والمسافات , تألقت ايها الاخ
الفاضل بصدق .
الاخت الفاضلة نور جمال الخضري
احييك ايتها الشاعرة الحقيقية , اليس عنوان الطهر يأبى ان يضم
الخائنين كافيا بحد ذاته , ليثبت لك الاصالة الشعرية , اجدت ايتها
الاخت الفاضلة ,
وانتقل الى الاخ الفاضل الشاعر دخيل الحارثي , لاقول له , احببت
قصيدتك رجل الاطفاء , واحببت هذا الاختيار للموضوع ,
والشاعرية المتدفقة .
وكم كنت اتمنى ان اسمع جيدا قصيدة الشاعر الرائع عبد الرحمن
خلف ,ولكن ما سمعت منه , جعلني احاول ان اتابع كل كلمة ,
وهذا ما جعلني احاول مع التقنية السمعية , ففقدت التواصل بشكل
كامل , ولكن الامل بالله , والامسيات القادمة .
وكان سماعي متقطعا , للاخت الفاضلة الاديبة ابتسام شكوش
( ام احمد )وما سمعته كان رائعا , لدرجة انني اردت ان ارفع
سماعة الهاتف لاتصل باخي الحبيب الغالي الاديب والعالم مصطفى
بطحيش , لاطلب سماع كامل ما قدمته الاخت والاديبة الفاضلة .
وبالمناسبة , بدأت احب الشاعر نزار الكعبي , واحب مشاكساته
المحببة على الرغم من اختلافي معه , في طريقته في النقد المبّرح ,
ولكنك ايها الفاضل اديب حقيقي .
واخيرا :
اعتز بهذا الانجاز الكبير الذي تحققه الواحة المباركة , يوما بعد يوم .
اخوكم
السمان