أذكر مرة أني سجلت في إحدى المنتديات الأدبية , و تدرجت في سلم الترقية حتى كدت أصل إلى رتبة رئيس دولة
تصوروا بدأتها برتبة منتسب , ثم مريد , ثم قلم مطبل نشيط , بعدها أديب , ثم رئيس قسم قصة الستة كلمات
و تدرجت حتى وصرت رئيسا للقصة ذات عشرة كلمات و نصف , و هكذا صرت أتدرج من منصب إلى آخر
و لو لا انقطاعي لبعض الفترات المتفاوتة عن المشاركات , جراء انشغالي بالحياة ,لولاني صاحب الموقع, رئيس دولة
على شعوب القصة بكل أنواعها .........