فيــا ملهم الساعات هيِّئ عواصفـــا
تســتلُّ من ســيل المواجــع ثاويـــا
وحلـــق بآمـــال ذرفــن مـواجعــــــا
لعــل الـذي ينــأى يعــودك راضيـــا
ويعلــم أن القلـب مــا زال عـاشـــقا
يوضب في الأسـحار فجرا موازيـــا
بديعة حملت الجمال والموسيقى ودندنت على وتر الحنين فأطربت
تحيتي وتقديري