أسجى أفكاره فى حقائبه،،ثم لملم أوراقه وأعاد قلمه إلى حيث جاء، الحجر الدائر لاينبت عليه العشب، والأرض القاحلة بجفاء ساكنيها لاتستحق الحرث !
نظرات في مقال عالم الجنون» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كما في كل مرة!» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
أسجى أفكاره فى حقائبه،،ثم لملم أوراقه وأعاد قلمه إلى حيث جاء، الحجر الدائر لاينبت عليه العشب، والأرض القاحلة بجفاء ساكنيها لاتستحق الحرث !
الأخ الفاضل القاص عمر الصالح
أوصلت الرسالة , وأجدت في رسم الحيثيات , ومضة قوية التأثير , وتعبيرات شعرية , مع فلسفة مجتمعية حياتية .
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان
الإحباط و الاستسلام له أقوى من الأسلحة الفتاكة التي يستخدمها العدو ..الكثير من الثوابت التي نتغنى بها هي محض زيف و ربما ستارة فضاحة غشاشة تخفي وراءها أسرارا أبعد ما تكون عن الإنسانية ..
ومضة فلسفية عميقة المضمون قوية السبك ..سلمت يمناك أستاذ عمر الصالح..
تقبل احترامي لشخصك الكريم.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
شعور الكاتب بالأحباط عندما يجد إن أفكاره لا تلاقي فهما أو ترحيبا
أو كما يقول المثل ( يأذن في مالطا ) فيلملم أوراقه وأفكاره ويعود من حيث أتى .
ومضة عميقة بصياغة محكمة ووصف دقيق
دمت متألقا.
الأديب يتّجه اتجاها سلبيا في التعامل مع الموقف، كما أنّه يستعلي على جمهوره ويصفهم بالحجر والأرض القاحلة ويحزم حقائبه ويرحل عنهم.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الصالح
أرى أنّه يحق للأديب أن يحسّ بالإحباط كباقي الناس ولكن ليس عليه أن يعلنه وينقله إلى القارىء.
هذا في رأي الشخصي أخي الأديب عمر الصالح ولا يلزم أحدا.
تحاياي وتقديري.
عندما يغتال المعنى من الحرف تموت الكلمات فكيف لا يحبط
ومضة محبطة حد الروعة
احسنت
كل التقدير