اشكر ايضا كل من مر هنا وتحياتي لكم جميعا
اساتذتنا الاحبة
شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
اشكر ايضا كل من مر هنا وتحياتي لكم جميعا
اساتذتنا الاحبة
مصر
أستأذن هنا للشكر الكبير لأخي الجليل الدكتور محمد حسن السمان وأثمن رأيه غاليا وعاليا وأسأل الله تعالى أن يجعلنا أهلا لما جاد علينا به من مدح وثناء.
ولك الشكر مرة أخرى يا محمد ، ونعم أيها الحبيب هو السياق الأهم في فهم اللغة وتحديد النحو فالسياق يحدد النحو والنحو يحدد السياق في تمازج بينهما دقيق وعميق. ولكن هذا الأمر لا يتحقق دوما وإني أنصحك بالعودة لرد الحبيب عبد السلام فهو ساق أمرا مهما ييسر عليك تجاوز الإشكالية وهو أن الإضافة للضمي هي التي تربك المعنى فهناك فرق واضح بين نفاقكم ونفاقا لكم وهذا الفرق تدركه في مثال مدحت نفاقكم ومدحت نفاقا لكم، فالأولى لا يوجد سياق يمكن أن يغير معناها الواضح باتهام المخاطب بالنفاق وأما الثاني فيخدمه السياق ويرجح معنى على معنى.
وعليه فقد كان الأفضل هو عدم إضافة اللفظة للضمير، وإنك لو كنت قلت مثلا وَلَـسْــتُ أَقُـــولُ الـشِّـعْــرَ أَرْجُــــو نِـفَـاقَـا لما كان في الأمر قضية تستوقف ولكن بأضافة الضمير حدث الارتباك والتشويش وباتت المفردة في ذاتها تحمل معنى نعلم أنه غير مقصود وبات حسن الظن من خلال المعرفة الشخصية ومن خلال السياق العام للنص هو الشافع للمعنى ، ولذا فقد اقترحت عليك أحد لفظتين بدون ضمير وتخدمان المعنى بشكل كامل وربما أفضل كونك ذكرت في بيت سابق لفظة "نافقت".
تقديري
جزاكم الله خيرا دكتور سمير والاستاذ عبد السلام
فالصورة اتضحت وثبتت
وانا استفدت بشكل كبير من هذه الحوارات الممتازة
وأثمنها وان شاء الله اراعي التدقيق في الاعمال القادمة
والبيت بتعديلكم صار جميلا جدا
صار فيه نفس عمري جميل
الان صحا النومان
اكل هذا الجمال وانا مسافر سارح الفكر نومان
على العموم ارتشفت الوفاء وارتويت اخلاص ومحبة بشعر الاخوانيات هذا الرائع
وفي مدح نبيل وجدولا فاض من نهر
انت اخي ابا الحسين صادق القول حكيما من ذوي الفضل واميرنا العمري راحلة ذو افضال علينا
فانت كريم وهو يستحق يكفي شعورك في حرف فقد احسسنا جميعا اننا انت بهذه العاطفة الجياشة والشعر الراقي القوي الرصين
لكما الود والحب
ولي شرف اخر انك من ابنا ام الدنيا وابن النيل مثلي فما اروعها لو قام لها المخلصون
دمتما في القلب واعذرني اخي الحبيب على التاخير فل ارها الا الان
دمت مبدعا شامخا
وَلَسْتُ أَقُولُ الشِّعْرَ أَرْجُو تملقا
فَأَنْصبُ بِالْأَشْعَـارِ شَـرَّ الحبَائِـلِ
تعديل في البيت
أسأل الله ان يعود دكتور سمير وهو بخير و عافية لمكانه وبيته الغاليين
ما أرقها وما أجملها من هدية لمن يستحق كل المديح
نص يحمل الجمال الشعري والشعوري ـــــ فبورك من أهدى والمهدى إليه
وبوركت منبعا للوفاء والإخاء والمحبة.
اهلا بك أسيل أختي الكريمة ومرورك يسعدني و يثري دوما