بانُ جِيدٍ تُجيدُ جِيدَ الجيادِ
شعرُها سادلٌ سوادَ السَّوادِ
قالَ لي قَلْبي: يا فَتى سوْطُها يَضْ
ربُ لوْ كنْتَ الآنَ خَيْلَ القيادِ !
قدْ تنالُ المكارمَ الخيْلُ لا عقْ
لاً ولكنْ قبيحَ ذا الإنقيادِ !
فَعَلى كُلِّ جَهْلهِ جاهلٌ فا
زَ وخُسْراً بَقَى فتىً في سَدادِ !