حري بنا أن نشكر هذه الرائعة التي استثارت فيك كل هذا الجمال الشعري ..
تقديري لخذا الإبداع .
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
حري بنا أن نشكر هذه الرائعة التي استثارت فيك كل هذا الجمال الشعري ..
تقديري لخذا الإبداع .
أخي الشاعر الكبير عصام
مرورك وتعقيبك شهادة أعتز بها
الشعر شريان ينبض في أجسادنا , وهو الرمز الذي بقي لنا لنعتز و نفتخر به, فلربما يكون حجر أساس لبناء عربي جديد.
مر علينا كثيرون , فمنهم من ادعى أنه متنبي هذا العصر , ومنهم من تصور نفسه أكبر من الجميع , ومنهم ... ومنهم ...
والشعر موهبة من رب العالمين وليست دعاة للتكبر أو الغرور .. بل أن نحمد الله على نعمه.
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
شاعر متمكن مبدع أخي عادل العاني
قصيدة قوية أحسنت سبكها ، ولا أدري من الذي أغضبك لكن الرد جاء قويا متحديا .
قرأت مداخلة أخي الدكتور ضياء وأتفق معه مثلك من ناحية المبدأ ، لكن أظن من الممكن نسبة النماء إلى الماء والشفاء إلى الدواء بمعنى السببية ، والله أعلم .
ولي مداخلة أخرى هنا ، ولعلها تأتي في نفس السياق الذي طرحه أخي ضياء ، فقولك :
" وأسـمَعتْ كَلماتي مَنْ بهِ صَمَمٌ "= مَنْ يُسمِعُ الصَّخرَ إلاّ واحدٌ أحَدُ
في هذا البيت تشبيه تمثيلي في شطره الثاني !! فالشاعر تسمع كلماته من به صمم ، والواحد الأحد هو فقط من يسمع الصخر ، وهنا الإشكال ، إذ يلزم من هذا تشبه الشاعر بالله سبحانه وتعالى ، وهذا مزلق خطير .
وقد حاولت أن أحمل المعنى على أنه : "أسمعت كلماتي من به صمم مع أن الصخر لا يُسمعه إلا الواحد الأحد" ، فلم يستقم لي الأمر كذلك إذ ناقضت الجملة ذاتها .
بالمجمل أرى أن الاقتراب من المسائل العقيدية في الربوبية والرسالة والملائكة و..... الخ ، أمر خطير على الشاعر والكاتب أن يحذرا منه كل الحذر وهو كاللعب بالنار ، أجارنا الله جميعا منها ، وجعلنا ممن استثنى من الشعراء في كتابه العزيز .
دمت بخير ، مع محبتي وتحيتي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
أخي العزيز الشاعر الكبير مازن
أشكرك أولا على مرورك الكريم ,
وثانيا على تعليقك وبيان وجهة نظرك ,
أنا قد أجبت عن هذا التساؤل , ولك الحق لو جاءت كلمة ( صمم أو أصم ) لاختلط المعنى ... وهذا ما تحاشيته , والقول في الشطر الأول هو هو للمتنبي , وتعقيبي عليه في الشطر الثاني.
وعلى أي حال ... تبقى هذه وجهات نظر
بارك الله فيك أخي مازن لحرصك العالي على إزالة أي لبس , أو أي اقتراب من المفاهيم العقائدية.
تحياتي وتقديري
من كان للمتنبي في هواه يدٌ
فليس يصمد في إقدامه أحدُ
أبدعت شاعرنا
أخي الحبيب عادل ، بارك الله فيك
لست من محبي الجدل ، ولكني أجد هنا فائدة أرجو أن أنتفع بها انا وانت والقراء سواء بقبول هذا الرأي أو ذاك ، فلا يهم عمن يصدر الحق ، وإنما يهم أن يظهر .
قرأت كذلك ردك على الدكتور ضياء الدين .
أخي الحبيب ، أنت ضمنت شطرا من قصيدة المتنبي ، وهذا يعني أن تبنيت المعنى ولا يوجد قرينة تدلنا على أنك تنقدها أو ترد عليها ، بل جاء الشطر الثاني كما ذكرت لك أقرب لأن يكون تشبيها تمثيليا يؤكد المعنى ويقويه ، ولا يهمني أكان القول "أصم" أو به صمم ، المهم أن في الشطر الثاني ذكر الله تعالى ، دون أسلوب استدراك على الشطر الأول أو حصر للمعنى في الشطر الثاني .
ولا يشفع للكاتب أو الشاعر أن يقول : قصدت ذلك ، فالناقد لا يحاسب الكاتب على قصده وإنما على مفهوم كلامه .
جعلني الله وإياك من أهل العلم والفهم وزادك فضلا ورفعة .