تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» حكم الرهائن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» فيما بعد الغروب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»»
عصام الشاعر ...وكم يحلو عزل حلو بغض النظر عن الجد و الهزل ....فأنت أصبت جادا وأصبت لو لم تقصد ...
و نحن تعودنا منك مداعبة الكلمة و تحويلها ما يطيب و نشتهي :
فَـدَعْ عَـنْـكَ لَـوْمِـيْ هَــلْ سَمِـعـتَ بَعَـاشِـقٍ
مَـشَـى فِــيْ دُرُوبِ الـحُـبِّ ثُــمَّ تَـبَــدَّلَا !!
أخي الغالي
اقول لك كما قال أبو الطيب:
لا تعذل المشتاق في أشواقه = حتى يكون حشاك في أحشائه
تحية لروحك التي تعبق يكل
جميل
وطاقة ورود
أهلا وسهلا بالأديب الكبير والناقد القدير أستاذي أحمد رامي
أسعدك الله كما أسعدتني بهذا الثناء وبحضورك الذي تزينت به أبجديتي
شهادتك ومصادقتك أستاذي الكبير هي والله الغاية وبها الكفاية وهي عندي محل فخر واعتزاز
دام دفعك أستاذي ولا حرمنا الله من طيب قلبك و نقاء روحك
محبتي لك بحجم الكون
تقصد أخي الحبيب أنه لا يتعدى إلا إذا كان رباعيا : ذلّلَ , و أذلّ
و ذلل الصعاب جعلها سهلة , و ذلل الأرض جعلها صالحة للزراعة و ذلل البعير و الحصان جعلهما صالحين للركوب سهلي الانقياد .
و قلان أذلّ فلانا , أي جعله ذليلا . و لا يأتي ذلَّهُ متعديا بل لازما , فنقول ذل فلان , أي أصبح ذليلا ..
طبعا لا أشرح لكما - بارك الله فيكما - هذا الشرح , بل لمن غاب عنه و للفائدة .
و صدقني أخي الحبيب عصام أني قرأت البيت هكذا : ذُلُّهُمُ الهوى ميتدأ و خبر , و هي أبلغ و أقوى ... و على هذه القراءة لم أجد ما أشاكسك به و لو أني رأيتها مفتوحة الذال لأشرت إليها كما أشار أستاذي أبو عبد الرحمن ..
فله تحياتي و تقديري , و لا عدمنا نظرته الثاقبة , و لك محبتي كاملة غير منقوصة .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
أستاذي الأديب والناقد الكبير أحمد رامي ، لا شكَّ عندي في علمكم وإحاطتكم باللغة ، وكذلك في معرفة وإحاطة أستاذي الكبير مازن لبابيدي وها هي الآن تتضح لي الصورة بفضل مداخلاتكم النيرة وهذا هدفي الأول من انضمامي لهذا الصرح الأدبي الكبير فلست أبحث عن الثناء بقدر حرصي على هذا النقد الهادف الذي يضعني على جادة الصواب ويقيم عثرتي
فللأمانة ، قبل إنضامي للواحة كنت لا أفقه الكثير من أمر العروض وربما أقع في خلل ما لعدم إدراكي للكثير من خبايا هذا العلم ، وخلال أيام بعث هذا الموقع في نفسي الهمّة فقرأت وأمعنت في العروض والآن بفضل الله أولا ثم ما لمست من حرص الأدباء والمثقفين استطعت أن ألمّ بهذا العلم وأراني أتقنته لدرجة كبيرة و أحطت بالكثير الكثير منه ولا أقول كله
وبالنسبة لأمور النحو فهي عندي مشكلة فعلية كوني خلال دراستي اتجهت للجانب العلمي و تخصصت الرياضيات وأهملت جانب النحو والأدب كون مجال الدراسة علمي بحت فلا أفقه من أمور النحو ما تفقهون ولكن بمشيئة الله كما أصبحت ملما بعلم العروض سأسخر طاقتي لتعلم النحو وبتوجيهكم وبنصحكم الجميل سأتجاوز الكثير من الصعوبات النحوية فليس لي غنى عنكم أساتذتي .
لا حرمكم الله الأجر وجزاكم عنّا خير الجزاء
وياليتك تكثر المشاكسات ولا تدع لي نصا إلا ووضعته تحت عدستك الفاحصة فهذا والله هو ما أريد
محبتي واحترامي وتقديري لك أستاذي القدير .