طبعا سأخالف ما اعتدنا عليه من قصائد عصماء لا يتسع الوقت غالبا لقراءتها ..
ساكتفي بثلاثة ابيات مما كتبته مؤخرا وجعلتها توقيعا ..
لأنني أعيش في رتابةْ حيث المماتُ يشبه الحياهْ لأن مَن تعهدوا الرقابةْ قدْ مَنَعوا عن قلميْ الدّواهْ قرّرْتُ أن أمارسَ الكتابهْ - بمفردي - في دورة المياهْ