سِحرٌ بَليغٌ أرَى أَمامي وَسرُّهُ نَظرَةُ العُيونِ سَميرُنا مُبدعٌ بَليغٌ وَشعرُهُ جَوهرُ الثَّمينِ مُستفْعلُنْ فاعِلنْ فَعولنْ أوتادُها غَمْضةُ الجُفونِ مُستَفعِلنْ خَبنُها مُجازٌ ما بَعدَها صَلْبةُ المُتونِ لمْ يَجْتَمعْ فاعِلنْ فَعولنْ وَالرَّأسُ مُستَفعِل الظُّنونِ وَبَحرُها لا يَدورُ بَتّاً بِلا يَسارٍ وَلا يَمينِ بالشِّعرِ هَلاّ تَزيدُ شَرحاً كَي تَمسَحَ الشَّكَّ باليَقينِ مُخلَّعٌ منْ بَسيطِ بَحرٍ والنَّظمُ منْ أجملِ الفُنون مُستفعلنْ أصبَحتْ فَعولنْ بالقَطْعِ والخَبنِ كالرَّنينِ