منذ أن ماتت شريفة وذاكرتي حتى اليوم ترفض أن تشيعها نحو مقبرة النسيان..
يا ويلي كيف شيعني الكثير وأنا ما زلت حيا؟!!
العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
منذ أن ماتت شريفة وذاكرتي حتى اليوم ترفض أن تشيعها نحو مقبرة النسيان..
يا ويلي كيف شيعني الكثير وأنا ما زلت حيا؟!!
https://www.facebook.com/ismaiula
الذين التهم حياتهم اليأس وما زالت أحلامهم تحاول الحياة هم أتعس البشر
ما زلت أمضي وعكازي الزمن تحملني
وهذا جيد جدا لأن المستقبل لا يكترث لمن يذهبون إليه مشيا على الأقدام
ما لي سواك حبيبتي وهواك محرابي المقدس
وعلى سماء القلب إن هواك أسمى من تفردس
أشكو غيابك كالرصاصة تشتكي فقد المسدس
إن انتظارك قاتل وعلى الغد الآتي تكدس
أجمل لحظة نقبض فيها غصن الحياة ، و نعيش حياة بكل ما تحمل من متعة هي لحظة الحب التي نكون فيها مع من هو الجزء الأكبر منا .
كل الرؤى في عينيك امتداد لهذه الأمة التي تشتعل الآن نورا في مواجهة ظلام العالم
تلحفت الصمت وركنت لزاوية لم يطأها غيري، في سراديب التيه والحنين،..وحيدة والفجر البعيد ينازعني على قبلة متبخرة، كقطرة ماء على زجاج نافذتي..
دعوا لي قوقعتي وخذوا حبكم الوهمي...!
بصمتك ضجيج لا يفقهه سواي، وبعثرة لا يلملم شتاتها إلا أناي..
من سراديب الذّات نهرب لنمكث لحظات في سهول الآخرين علّنا نحظى ببعض الخضرة.. بعد حين نعود
لسرادقاتنا وقد اعتلت وجوهنا الصّفرة .
انتعل الكذب حذاءا ظانا انه سيصل، وحين تشقق قلبه أدرك أنه كان حافيا .
تتقلّب الأفكار على جنب الدّهشة مرّة، وعلى جنب الغموض أخرى لتفهم الواقع، فتتعب وتنكبّ على وجه التّجاهل كي ترتاح!