الغزالة علقت بالوحل...أغرقتها دموع التماسيح.
الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» صفحة رضا التركي . شعر فصيح» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»»
الغزالة علقت بالوحل...أغرقتها دموع التماسيح.
لعلها بداية النهاية ..
إما ان تقفز لتنجو ... او فليكن الهلاك وأقدامها في الوحل ، لا رأسها ..
تحيتي لكم أديبنا الفاضل ..
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
وقد ادمنا هذا وربما نشارك التماسيح بدموعنا الكاذبة
نحمل الخنجر بيد ونطعن وباليد الاخرى نقدم المساعدات
وكاننا برالء مما فعلنا
شكرا لك
إبحار عميق في نقد الواقع السياسي و القرارات الدولية ..
و تظل البلدان تدور في دوائر مغلقة من التيه و الدوار التاريخي لتسقط في الكمين المعد بدهاء..
ومضة ذكية باسقاطها السياسي ، سلمت يمناك أستاذي الفاضل غاندي يوسف.
فائق احترامي لشخصك الكريم
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
رائعة!
ناقدة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي