الحصار ...
عمل أدبي مائز لعبت فيه الرمزية بيراع أديب كبيردورها ببراعة
وتابعت قراءات أدبائنا الكرام فلم أجد إضافة غير أبدعت وأجدت أستاذنا الفاضل
ولن أنسى أن أول عمل قصصي لي حاز منكم القبول والتثبيت
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
الحصار ...
عمل أدبي مائز لعبت فيه الرمزية بيراع أديب كبيردورها ببراعة
وتابعت قراءات أدبائنا الكرام فلم أجد إضافة غير أبدعت وأجدت أستاذنا الفاضل
ولن أنسى أن أول عمل قصصي لي حاز منكم القبول والتثبيت
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
قصة مكتملة العناصر
مشوقة السرد وجميلة الموضوع
شكرا لك أخي القاص الرائع حسام القاضي
بوركت
الأديبة الكبيرة / آمال المصري
لا أدري كيف أشكرك لاهتمامك الجميل بأعمالي
قراءتك تضفى دائما على نصوصي الكثير والكثير
وأنا أيضا مازلت أذكر عملك العزيز الأول الفريد" الوديعة"
فهو من الأعمال القلائل الذين جمعوا بين الحسنيين فنية القص وجمال وثراء اللغة
بارك الله بك أختي الكريمة
مع فائق تقديري واحترامي وجزيل شكري
الحصار على كافة المستويات خانق
تزحف الغابات الأسمنتيه لداخل النفوس
حتى يصبح نجاح أحدهم مرهون بفشل الأخر
رمزية جميلة وتصوير شائق
دمت بخير
مودتي وتقديري
الحصار أصبح يأتينا من الداخل فيقطع عنا كل مبررات البقاء ولكننا نبقى لأنه يحصرنا عن الاختيار
قصة رائعة أعجبني سردها المشوق ونهايتها الجميلة
تقديري
هى النفس تبحث عن الإنفلات من حصار الدوائر التي
يجد نفسه مربوطا مقيدا بها في الزمان والمكان وكأنه
الثور المربوط إلى الساقية ـ مغمض العينين ، يدور ويدور
لاهثا والدوائر تطحنه وتقيده وتشدد عليه الحصار.
وروحه تبحث عن الإنفلات من هذا كله في محاولة للعودة
إلى الزمن الجميل حيث السكينة تعم المكان، والدعة والطمأنينة
تعلوان الوجوه ـ يحارب من أجل الفرار من كل ما يطحنه
ولكن للأسف بسيف من خشب.
فكرة واقعية راقية ـصاغتها يد صانع ماهر ، وقاص حاذق
ببراعة فنية، وترميز واضح وغير مرهق للمتلقي ، وبوعي
عميق ، وبراعة في التعبير.
نص تألق بروعة ـ فدمت ودام سيل قلمك.