معذرة يا استاذ لقد سقط مني حرف النداء هي في الأصل
بردٌ بردٌ يا أختي مي = مــطــرٌ ثــلـــجٌ ريـــــحٌ رعـــــدٌ
++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
معذرة يا استاذ لقد سقط مني حرف النداء هي في الأصل
بردٌ بردٌ يا أختي مي = مــطــرٌ ثــلـــجٌ ريـــــحٌ رعـــــدٌ
طبعا جوابك غبر سليم
كيف تكون خبرا و أين المبتدأ ( طبعا لا أريد إجابة )
هي فعلا منادى و بإسقاط أداة النداء ( يعني لا داعي لأداة النداء )
و ميُّ هكذا تضبط لأنها منادى اسم علم
أقترح عليك أن تقولي بدل ميّ : دعدُ , و بذلك نكون قد صرّعنا البيت و هذا جميل و يعطي قوة للبيت .
أنتظريني بعد أنت تجيبي على اقتراحي .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
لكنني كتبت القصيدة لصديقتي مي
يا سلوى ماذا لو كتبت القصيدة لصديقتك نور الهدى , هل نستطيع وضعها في قصيدتك , طبعا لا ..
واقتراحي ليس مجبرا لك .. نحن في النهاية نكتب قصيدة لنستفيد و نتعلم الشعر فإن صادف أن لزمنا وضع اسم في القصيدة بشكل ضروري فننظر إن كنا نستطيع وضعه في مكان مناسب وضعناه و إلا فنحن نغير الوزن بما يناسب الاسم .
اقتراحي نستفيد منه بأن دعد و رعد بينهما سجع و جناس غير تام , و كذا يصيح البيت مُصَرَّعًا إذ إن لهما الوزن و الروي و القافية ذاتها ,
و لي عودة .
بردٌ بردٌ أختي دعدُ مطرٌ ثلجٌ ريحٌ رعدٌ قد زارتنا نعمة يا أه لاً،بالضيف فبعدكِ رغدٌ
[/gasida][/COLOR][/SIZE]
بـــردٌ بـــردٌ أخـتــي دعــــدُ مـطــرٌ ثـلــجٌ ريــــحٌ رعــــدٌ قـــد زارتـنــا نـعـمـة ربي حَيَّهَلا إذ بعدكِ رغدٌ كـونـي ضيفاً لا إعصاراً لا تبكينا هذا وعدٌ كم طفلٍ أحبكِ وهنا مـنْ خشي غضبـكِ وجـزرٌ مـدٌّ