قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
الأستاذ الدكتور سمير العمري الموقر
هذه قصيدة رائعة
ذكرتني برائعة
ابراهيم ناجي ( الوداع)
وتجاوزت أبياتها حدود الجمال
وشعرت نفسي تطرب بلحنها الأخّاذ
وكلماتها الرقيقة
بورك الشعر والشعور
تحيتي
أنا طلاَّعُ مجْدٍ للنُّجومِ ولا أخشى لمن تحتَ الغيومِ
قصيدة رائعة
كل مقطع منها يمثل مقطوعة موسيقية شجية مؤثرة
غنائية ثرية تعكس بعدا آخر مميزا من الجمال
ولونا آخر من الإبداع
لأنها تنقل الرسالة في بساطة وقوة نفاذ وعذوبة
خالص المودة وأصدق الدعوات
بورك الحرف والمداد
هنا نقرأ لنستمتع ونتعلم
أعادك الله أستاذنا سالما إلى أرض الوطن
وأعادنا أيضا ...
أستاذي القدير كلماتي لن تليق بهذا البهاء وهذة الروعة
فتقبل مروري واحترامي
محراب يلذ الإعتكاف فيه
ومحطة تثري العابرين .
آية الشعر شعرك دكتور سمير العمري
والمتعة كل المتعة فيما أنت كاتبه ..
أعطر التحايا .
عندما أقرأ قديمك أتأكد أن الكبار يبدأون كبارا
فهذه قصيدة يحق للشاعر أن يفتخر بشعره إذا انتهى عند مثلها
لكنها بدايات تليق بأمير الشعر
فهنيئا للشعر بك يا أميرنا
بوركت
لست أقول إلا بديع جاء ببدائع
وكأنك تستدعي المفردة فتأتيك طائعة وتطلب الشعر فيأتيك منقادا ، كيف لا وأنت الكبير الذي بلغ من الشعر منتهاه فصار يحلق في فضاء من التميز لا يتسع لسواه
لله درك أيها العمري ، كيف استطعت وحدك أن تبلغ سقف الكفاية ؟
كم أنا فخور بك يا معلمي الكبير
محبتي التي تعلم ..
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
خماسيات تتبارى بينها في ساحة الابداع الشعري المتأنق كل واحدة تحاول الفوز وفي النتيجة كانت النتيجة انها كلها فازت وارتقت منصة الاداء الشعري الباهر
اخي شاعرنا الكبير الدكتور سمير
اسعدتني قراءة هذا النص فشكرا لك على هذا الامتاع الفني الرائق
طابت اوقاتك فرحا وابداعا
خالص احترامي مع عميق محبتي