فطرة

نص بديع له أوجه متضاربة

تجرّد من كلّ انتماءاته ولم يبق إلاّ على ورقة توت تستر عورته.

وعاد إلى اصل خلقته .. مفلسًا ..


نص جميل ..

سأنظر للأمر من وجهة أخرى..
أن انتماءنا يحدد نظرتنا وردة فعلنا وتصورنا،
إن سبب غياب الإيمان بالاختلاف في مجتمعاتنا هو الذوبان في الانتماء، هذا الذوبان
القبلي والعرقي والجنسي واللغوي يؤدي نوعا ما إلى رفض الاختلاف
هكذا يتضح أن الانتماء يغلق علينا زاوية الرؤية الصحيحة ويضيقها، بل ويمنع علينا أن نكون محايدين
أن تتحرر من انتماءك، فهذا التحرر ضروري لكي تنظر إلى الأمور من زاوية صحيحة.
وجهة نظر مختلفة .. فما رأيكم؟؟؟؟

هل يمكن أن يكون هذا ما يؤول إليه حال الأغلبية في ذلك الزمن ...أحسنت