كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
عزفت حروفك على كل أوتار الوجع في وصف دامع لواقع مرير
قطعة أبدع القلم فيها في ترجمة المعنى ، فكان لحرفك
نصل يمزق الوجدان فتتناثر مشاعرنا أشلاء
تقديري لقلم ينزف إبداعا.
تراكمات القهر و الأحزان و الفقر الأخلاقي رفع وتيرة الكلمات و حدتها ..تحسرنا على حال الشخصية المحورية لنتوقف عند القفلة المدهشة ..
تجنب المواجع مستقبلا بناء على خبرات الماضي ..لكن هناك بصيص للأمل دائما ..
راقت لي كثيرا ..
تحاياي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
محزنة يا عايدة ..
الجمني الصمت
يا إلهي ..
بأي قلم تكتبين حروفك أيتها الأديبة الجميلة عايدة
وأي حروف هذه التي تستطيع أن تصف الجبروت
وأي لغة تقوى على ملامسة هذا الصفيح الساخن
هل يمكن لهذا أن يكون واقعاً أم أنه خيال يتلبس بالحقيقة
ثورة الفتاة الصغيرة تؤكد أن الأمر ليس مجازفة بل هو شريان محمل بدم أسود لازال يضخ سمه..!
تحية اجلال لهذا القلم البديع.
قصة واقعية مريرة من قهر الفقر إلى العنف الزوجي لرجل يتلذذ بشكل سادي
بالضرب والأهانة ليجعلها تعيش في جحيم جسمانيا ونفسيا
وقهرا يورث في النفس حزنا وكمدا ، وتظل للذكرى ألما لا يموت.
نصا مبدعا وسردا موجعا وقصة أخذت بمجامع قلبي فدمعت عيني
نص يخترق الوجدان بما حمل من جور وظلم ومن أحزان
وبين روعة لغتك وعمق طرحك وجميل أسلوبك
نجحت في شد القارئ إلى مسرح الحدث ومعايشته والتفاعل معه.
دمت بروعتك.