هوَ الطّيبُ
وأزهاري
غَدَتْ تهواهُ يا سادَةْ
ولكن قدْ يصيرُ الطيبُ للزّهرِ
مملاً مثلما الروتينُ والعادةْ
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هوَ الطّيبُ
وأزهاري
غَدَتْ تهواهُ يا سادَةْ
ولكن قدْ يصيرُ الطيبُ للزّهرِ
مملاً مثلما الروتينُ والعادةْ
هوَ الصّيفُ
وحرّ الشّوقِ في روحي
فإن غابَ
غَفَت في الثّلجِ أضلاعي
هوَ السِّفرُ
كتبتُ عليهِ أحزاني
ففرّ الحرفُ والسّطرُ
هوَ المذبَحْ
وكنتُ خرافَهُ السّكرى
إليهِ اقتِدْتُ دونَ حِراكْ
عيوني لمْ ترَ السّكينْ
ونزفُ دمايَ لمْ ينبَحْ
هو السدُّ
بنيتُهُ بين أورِدَتي
فأعطَبَها
هو الموسى
قريبًا كان يجرحُني
بعيدًا باتَ يجرحُني
فهل من جرحِهِ أشفى
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هُوَ الأُمْسِيَهْ
تَراقَصُ في مُقْلَتَيْها النُّجومْ
ويَغفو عَلى شَفَتَيْها القَمَرْ
هوَ النّيلُ
وَكُنْتُ عَروسَه الوَلهى
رَمَتني فيهِ أشواقي
لِتُخمِدَ جوفَهُ المُلتاعْ
ففاضَ هواهُ طوفانًا
وأغْرَقَني
هوَ الأفعى
ونابُ سمومِهِ المطليّ بالأوهامِ حاصَرَني
بحُلوِ الحُلْمِ أغراني
وبعضَ المَوتِ أهداني
وروحي بَعْدَما خَرَجَت
بكُلّ حروفِها سَأَلَتْ
تُراهُ السمّ قدْ شَرِبَتْ
أم التّرْياق بينَ يَدَيْهِ أتعَبَها وأنهَكَها
هو
قميصُ يوسفَ
وأنا
عينا يعقوبَ اللّتان ابيضّتا حزنًا