تخيلها، رسمها في ذهنه ... تأمل نفسه في المرآة، تحسس بيده خديه، ذقنه، صدره.
انتفض، تمتم في نفسه: غدا سأتقدم لخطبتها، ولو... ابتسم.
خلع بعض ملابسه، بقي شبه عار. نظر في المرآة أغمي عليه.
الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
تخيلها، رسمها في ذهنه ... تأمل نفسه في المرآة، تحسس بيده خديه، ذقنه، صدره.
انتفض، تمتم في نفسه: غدا سأتقدم لخطبتها، ولو... ابتسم.
خلع بعض ملابسه، بقي شبه عار. نظر في المرآة أغمي عليه.
هل اغمي عليه لانه راي حقيقة نفسة التي يحاول ان يخفيها
ومضة جميلة
سلمت يمنيك دمت بخير
المرآة هي الذّات والحقيقة، وكذلك العري، فما أصعب أن يرى فجأة حقيقة نفسه المتنكّر لها!
"رحم الله امرأ عرف قدر نفسه"
قصّ هادف أخي الأستاذ الفرحان
بوركت
تقديري وتحيّتي
هي الحقيقة المرة التي نغيشها دائما
الملابس تخفي تحتها ما قد يوصل للغثيان
يكذب المرأ على كل الناس ولكنه لا يستطيع على نفسه
ليت كل منا يخلع قناعه ويرى نفسه على حقيقتها ويتعامل مع كل الامور صادقا
مودتي
ربّما رأى نفسه عاريا من الحلم لحظتها
الفرحان بو عزّة لكم يطيب لي مصافحة نصوصك التي تثري قارئها
دمت مبدعا
هوس أفضى به إلى اختباء ..لكن مرآة ذاته عكست حقيقته المشوشة ..
أسعد دائما بمتابعة قلمك الباهي أستاذي الفاضل الفرحان بو عزة ..
أرجو تقبل مروري و احترامي لشخصك الكريم
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ