.
.
.
خرج الشاعر -أنا- في طلب قطع من البيتزا الناضجة لأهل بيته و كانت عندهم "عزيمة" فتعرض له بعض من لقيهم صفا و راودوه عليها فأنشد يقول:
.
كم من فلانٍ قد رآها في يدي وقدِ اشتهاها قطعةً متوسلا وإذا رآني هارباً بالكيسِ لم يحبس بفيهِ شتيمةً أو يمهلا هم يحسبونَ بأنني ربٌّ لها وإذا اختليتُ بها بدأتُ مبسمِلا يا ليتَ يدري حاسدي ومكذّبي أني وربّي لستُ إلا مرسَلا..!
.
.
قد أحرجوني بين ذاكَ وذاكا
#عبدالله_زمزم