هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ما بالُ وَمْضك بالسُّكوت مُكبّلا
............وَلسانكَ المصلوب في السّكَرات
ما بالُ بابك موصَدٌ ؟ ردّ الصدى
..............فطفقْتُ أمْلأ بالصَّدى وَرَقاتي
ضحك الصدى حتى المَدى...كيف الرَّميـ
...........ـمُ يعود حيّا؟ صحْتُ أسألُ ذاتي:
كالنوْم في كهْف الرَّقيم ستُبعَثُ الـ
................كلماتُ ..إذْ لا موْتَ للكلمات
أيها الشاعر ما هذا الجمال ما هذه الصوفية الساحرة المشبعة في كلمات خالدة
شكرا لك أيها الشاعر الكبير على هذا النص جميل لكم تحياتي
نصّ رغم كونه مرتجَلا حوى الكثير من الصّور المعبّرة والتّعابير العميقة
هي جمرات قدّت من وجع الأمّة وجراحها النّازفة
دام حرفك شامخا أبيّا
الشاعر الكبير أحمد
روعة مشاعرك تجلت هنا , وعبّرت عنها خير تعبير.
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
لا حول ولا قوة الا بالله
للموْت رائحةُ الشّواء وغيمَةٌ
...........كالعُصْفر* المبثوث من شرُفات
ولهُ بكاءُ بَنات نعش* في السَّما
ما ....هذا الوصف وكم هي مؤلمة تلك الحروف وكم هو شجي صوت صمت حرفك
اللهم احفظ أوطاننا وأهالينا
تحيتي وتقديري
الأخت الفاضلة الشاعرة المحلقة ا. ربيحة ..نعم هو كما تفضلت ..لا يوجد أي عذر ولا مبرر لمن سفك الدم، فالدم الذي عصمه الله - إلا بالحق- هو خط أحمر لا يجوز تجاوزه لمن آمن بالله ورسوله، يوازي هدم الكعبة...أسأل الله الهداية لمن ضل السبيل وأسأله حقن الدماء في ديار الامة كلها.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
حقا أخي الفاضل..
أمام الموت الذي بات يحاصرنا من كل الجهات!
أصبحنا لا نشعر إلا بموت الكلام!
فكم من صرخات واستغاثات لم تلق حتى الصدى!!
قد تكون نظرتي تشاؤمية ربما، لكنها ليست أكثر شؤما ووجعا
من كل مابات يحصل على ساحتنا ال ع ر ب ي ة
-أما عن أبياتك وكلماتك فقد أصابت مني
ما أصابت.. وهيضت الوجع الذي لن يندمل
ولن يبرأ مالم يندمل كل القهر والظلم الحاصل!
تقبل خالص شكري وتقديري..