مَدَّ يدَه لينتشلَها من الغرقِ الأحمرِ , أهدَوه آلةً تصنعُ الأشلاءَ .
لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
مَدَّ يدَه لينتشلَها من الغرقِ الأحمرِ , أهدَوه آلةً تصنعُ الأشلاءَ .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
يا من أزعجكم شلال الدم
إليكم هذه الهدية المنطقية:
إن أردتم إنقاذها فعليكم تقسيمها.
فهل تقبلونها؟
هل تقبلونها؟
تسلم الحمار الحكم واطلقو عليه أسد الغابة
منطق
دمت حرا
كل التقدير
ومضة عميقة لاذعة صوّرت واقع الحال وقالت الكثير بكلماتها القليلة
دمت مبدعا أستاذنا
الموت ياتي بطرق شتى هناك
وما اكثر من تمزقوا وهم يمدون ايدهم
فالموت كطالمطر وبلا هدف
وجع ليس له اول ولا اخر
تبّا لهم!
ومضة لوّنها نزف الأحمر
بوركت
تقديري وتحيّتي
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 16-05-2016 الساعة 10:28 PM