قـدَّمت أوراقـي لقلبـك مؤمنـا
بالحب دربـا فــي ثـراه أصـول
ووعدت نفسي أن أكونك كلمـا
همس الصباح وناغشته حجول
ورفعت شأنك مؤمنا بك جنــة
ودروب عــز للســـماء تطــول
كان الهوى بحرا وكنتِ شراعه
وجعلتــه نهـــرا إليــك يئــــول
نظرات في تفسير قوله تعالى ( لا يَمَسُّهُ إِلا الْمُطَهَّرُونَ )» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» حسن يتحدث لماذا قتل الشعب السوري ويدعم غزة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
قـدَّمت أوراقـي لقلبـك مؤمنـا
بالحب دربـا فــي ثـراه أصـول
ووعدت نفسي أن أكونك كلمـا
همس الصباح وناغشته حجول
ورفعت شأنك مؤمنا بك جنــة
ودروب عــز للســـماء تطــول
كان الهوى بحرا وكنتِ شراعه
وجعلتــه نهـــرا إليــك يئــــول
فكرة رائدة جميلة
تمنيت لو انها صفحة لكل شاعر يضع بها ما ارتأيت
بحيث تكون رديفا لديوان الشعر الخاص به
شكرا لهذه الفكرة الجميلة
وشكرًا لحضورك الجميل اللطيف ، ولا مانع في أن تكون الومضات
كما ذكرت شاعرنا ، فلدى كل واحد منا من الومضات ما تفوق عدد قصائده
أضعافًا كثيرة ، تحيتي ومحبتي .
لأنــك انثــى تميـــس دلالا
وغنجا لك الكون ابدى اصطفافه
فبــتُّ مــن المعجبيـــن بقـــدٍّ
وخصـر تثنى بكــل اللطــافة
وصــدر ملئ بـشتى الكــروم
من النضج نادى فحلَّ اقتطافه
شكرا لك أخي رياض على هذه الفكرة فكثير من الومضات تضيع أو تنسى ككثير من ومضاتي والكثير من الومضات تغني عن قصائد..سأتابع إن شاء الله.. محبتي
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
ما للشجونِ تطيحُ بالألوانِ ويجفُّ وَمْضُ الورْدِ في الأغصانِ؟ مَا للدَّرابينِ التي ما أنجَبَتْ غيرَ الهوى ، تَنْسى صَدى الخِلّانِ؟ فالعُمْرُ يعدو ، وَالفضاءُ تلبَّدتْ أجواؤهُ ، كَيفَ المآبُ يَراني ؟ مَجْدًا لِشِعْرك ما بثثْتِ طيوبَهُ شَوْقًا ، وَشجْوًا ذائعَ التحنانِ
نبني الظنون فما استقام لصرحنا غير البكا وصداه مرسى التائقين وتعودنا الأنات تنسى أننا محض اغتراب في خيام النازحين نجني زهورًا عاف مغناها الندى فتصيبنا الأشواك بين الحاجبين ونؤوب للماضي نرمم ذاتنا فإذا درابيني ترد السائلين هذي " رتاج " مع " رحيق " إنما قد شتت المعنى سقام لا يلين
فجـر جنــونك ايهــا الزلــزال
واصفـع غوِيّــا إنــه محتـــال
للرعب قادتة الرذيلة ممســكا
بخطامهــا وبدربهـــا يختــال
دمه تبلد واســتساغت روحـه
ذبـــح البـراءة، إنــه القتـــال
كل المدائن في طريقـك ثورة
والنائحات على الدروب تلال
فارفع على تل الجماجم عنـوة
كرسـيك المشـئوم فهو ظـلال
بستانك الموبوء أصبح شوكة
هو في الحقيقة جمرة وضلال