قـدَّمت أوراقـي لقلبـك مؤمنـا
بالحب دربـا فــي ثـراه أصـول
ووعدت نفسي أن أكونك كلمـا
همس الصباح وناغشته حجول
ورفعت شأنك مؤمنا بك جنــة
ودروب عــز للســـماء تطــول
كان الهوى بحرا وكنتِ شراعه
وجعلتــه نهـــرا إليــك يئــــول
العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
قـدَّمت أوراقـي لقلبـك مؤمنـا
بالحب دربـا فــي ثـراه أصـول
ووعدت نفسي أن أكونك كلمـا
همس الصباح وناغشته حجول
ورفعت شأنك مؤمنا بك جنــة
ودروب عــز للســـماء تطــول
كان الهوى بحرا وكنتِ شراعه
وجعلتــه نهـــرا إليــك يئــــول
فكرة رائدة جميلة
تمنيت لو انها صفحة لكل شاعر يضع بها ما ارتأيت
بحيث تكون رديفا لديوان الشعر الخاص به
شكرا لهذه الفكرة الجميلة
وشكرًا لحضورك الجميل اللطيف ، ولا مانع في أن تكون الومضات
كما ذكرت شاعرنا ، فلدى كل واحد منا من الومضات ما تفوق عدد قصائده
أضعافًا كثيرة ، تحيتي ومحبتي .
لأنــك انثــى تميـــس دلالا
وغنجا لك الكون ابدى اصطفافه
فبــتُّ مــن المعجبيـــن بقـــدٍّ
وخصـر تثنى بكــل اللطــافة
وصــدر ملئ بـشتى الكــروم
من النضج نادى فحلَّ اقتطافه
شكرا لك أخي رياض على هذه الفكرة فكثير من الومضات تضيع أو تنسى ككثير من ومضاتي والكثير من الومضات تغني عن قصائد..سأتابع إن شاء الله.. محبتي
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
ما للشجونِ تطيحُ بالألوانِ ويجفُّ وَمْضُ الورْدِ في الأغصانِ؟ مَا للدَّرابينِ التي ما أنجَبَتْ غيرَ الهوى ، تَنْسى صَدى الخِلّانِ؟ فالعُمْرُ يعدو ، وَالفضاءُ تلبَّدتْ أجواؤهُ ، كَيفَ المآبُ يَراني ؟ مَجْدًا لِشِعْرك ما بثثْتِ طيوبَهُ شَوْقًا ، وَشجْوًا ذائعَ التحنانِ
نبني الظنون فما استقام لصرحنا غير البكا وصداه مرسى التائقين وتعودنا الأنات تنسى أننا محض اغتراب في خيام النازحين نجني زهورًا عاف مغناها الندى فتصيبنا الأشواك بين الحاجبين ونؤوب للماضي نرمم ذاتنا فإذا درابيني ترد السائلين هذي " رتاج " مع " رحيق " إنما قد شتت المعنى سقام لا يلين
فجـر جنــونك ايهــا الزلــزال
واصفـع غوِيّــا إنــه محتـــال
للرعب قادتة الرذيلة ممســكا
بخطامهــا وبدربهـــا يختــال
دمه تبلد واســتساغت روحـه
ذبـــح البـراءة، إنــه القتـــال
كل المدائن في طريقـك ثورة
والنائحات على الدروب تلال
فارفع على تل الجماجم عنـوة
كرسـيك المشـئوم فهو ظـلال
بستانك الموبوء أصبح شوكة
هو في الحقيقة جمرة وضلال