مَدَّ يدَه لينتشلَها من الغرقِ الأحمرِ , أهدَوه آلةً تصنعُ الأشلاءَ .
هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مَدَّ يدَه لينتشلَها من الغرقِ الأحمرِ , أهدَوه آلةً تصنعُ الأشلاءَ .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
يا من أزعجكم شلال الدم
إليكم هذه الهدية المنطقية:
إن أردتم إنقاذها فعليكم تقسيمها.
فهل تقبلونها؟
هل تقبلونها؟
تسلم الحمار الحكم واطلقو عليه أسد الغابة
منطق
دمت حرا
كل التقدير
ومضة عميقة لاذعة صوّرت واقع الحال وقالت الكثير بكلماتها القليلة
دمت مبدعا أستاذنا
الموت ياتي بطرق شتى هناك
وما اكثر من تمزقوا وهم يمدون ايدهم
فالموت كطالمطر وبلا هدف
وجع ليس له اول ولا اخر
تبّا لهم!
ومضة لوّنها نزف الأحمر
بوركت
تقديري وتحيّتي
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 16-05-2016 الساعة 10:28 PM