قلت للشاعر ناظم الصرخي :
على درب الكبار حملتَ غَرْسًا وطابَ الوِردُ من نبع الكرامِ أناظمُ شاعر الملكات طوبى لسعيك حين يلهجُ بالوئامِ مررْتَ فعطَّر الأعماقَ حِسٌّ ومن رياك يحيا كل ظامِ
نظرات في تفسير قوله تعالى ( لا يَمَسُّهُ إِلا الْمُطَهَّرُونَ )» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» حسن يتحدث لماذا قتل الشعب السوري ويدعم غزة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
قلت للشاعر ناظم الصرخي :
على درب الكبار حملتَ غَرْسًا وطابَ الوِردُ من نبع الكرامِ أناظمُ شاعر الملكات طوبى لسعيك حين يلهجُ بالوئامِ مررْتَ فعطَّر الأعماقَ حِسٌّ ومن رياك يحيا كل ظامِ
وقلت للشاعر قصيّ المحمود :
" أقصيّ المحمود " طِبْتَ وفيّا تنشرُ العطرَ مخلصًا ألمعيّا لكَ أهدي من الفؤاد بيانًا زاهرًا ، زاخرًا ، غنيًّا ، بهيّا يا ابنَ خير الجدود جودًا وذكرًا لم تزل تحفظ العهودَ أبيّا كم سررْنا بلقيةٍ تتهادى حول نبعٍ باسم الثقافةِ حيّا ثمَّ بَيّا يغازلُ الفجرَ فخرًا وبه يشمخ المدى شرقيّا أقصيَّ المحمود تلك حروفي تنقشُ الشكرَ زاهيًا عَفَويّا
وقلت للأديبة سلوى سعد :
نرجو هدوء البحر في الخلجاتِ في الأمنيات ، وأجمل اللحظاتِ نسعى عسى عين الربيع مشاعة للعابرين مقامع الأشتاتِ هاتيك يا سلوى شوارد أحرفٍ من بعض إيحاءٍ من التائاتِ هيهات أدنو في خضمّ ضروبها أعماق بحر ساحر الآياتِ
وقلت للشاعرة فاتن دراوشة :
طال الغياب ، فلا عدمْنا أحرفًا تهب المباهج والمودّة والوفا طوباك شاعرة الجليل ، ومَن لها ذوقٌ يتيه مع الجمال مرفرفا
سأسأل كل درب عن صديقي سأبكي عند قارعة الطريق ألمّ شتات بيتي والشظايا أنغمّ بالازاهر من رحيقي وأفتك بالردى .. قبل الرزايا وأمدح كل ذي أدب حقيقي وألبس جنة الأفكار أشدو بذوق من ثقافتنا دقيق وأشرُف فوق قافيتي أنادي بحال من ذوي النعمى عريقِ
حِبّي الذي بلغ الكبار منازلا وعليه من شيم الحبيب صفاتُ ليس ادعاءً..إنما نور جلا والنور تحكي قدره آياتُ صلةً , وحباً , وافتقارًا كاملاً ذكرًا, واخلاصاً له نفحاتُ
دار الزمان فلا التأويل تأويلُ ولا ترقرق للتفسير تأصيلُ ولا الشروح لها في القرب ذائقة ولا متون الهوى فيها أكاليلُ هل كان يعلم إذ دارت دوائرها بأنّه فتّت الأكباد قابيلُ وهل مصادفة يا عصر عولمةٍ أن يعتلي أدب التقبيل تقتيلُ أم إنّ شعبان أوصى بالدما قدُمًا لذاك في ليله تهوي القناديلُ ؟
عزَّت على نفس الكرام شمائل
ذبحت وخـالط دمعها البــارود
أرواحها بدم الشـهادة ضُمِّخت
وأضاءت الطرقات وهي تقود
يا عارفين الســر تلك حكايــة
كتبت بماء الروح، كيف تحيد
النور يصطع والهلال مراقب
والأقحوان على التراب يزيــد
وفصائل التوحيد وجهتها السما
والمـارقون طريقهـم مســدود
بينَ قوسينِ ألوبُ
.....................وأنا جلدٌ غَضوبُ
تعتريني خاطراتٌ
......................وبها قلبي يَذوبُ
نبضةٌ تغتال أخرى
.......................وقتامٌ وشحوبُ
وانفعالٌ باكتئاب
...................لا يُجافيه النُّضوبُ
جمرَةٌ توقظُ جنّي
................عندما يدنو الغروبُ
أسألُ الشمسَ: خذيني
..................علَّّ دائي يستجيبُ
حيثُ ألقى نورَ قلبي
.................ويوافيني الحبيبُ