لم أجد ما يشير إلى نوعين من الأوتاد قبل ظهور العروض .. وياليتك تشير لي إن كان هناك مرجع لذلك.
والسبب الذي دعاني لهذا التساؤل هو ما قلته عن بحر الخفيف :
فاعلاتن مستفعلن فاعلاتن
وفيها وجهتا نظر :
أن نقبل بتوالي ثلاثة أسباب هي ( تن , مس , تف )
أو نقول أن في ( مستفعلن ) وتد مفروق وهو ( تفعِ ) حتى نتلافى توالي ثلاثة أسباب ( عروضيا )
لكن في النطق واللفظ تتوالى الأسباب الثلاثة .. فأين تأثير الوتد المفروق ( لفظا ) ؟
هذا ما كنت أريد أن أطرحه
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري