حالة من الواقع بقدر اتساع الحلم جاءت خيبة الرجاء
لغة طيعة وحبكة قوية وخاتمة موفقة تتناسب وعموم الصورة أتقنت نسجها وصياغتها أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي
في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» فيما بعد الغروب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وخز النوى» بقلم خالد عباس بلغيث » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى خطبة مكانة الصحابة وفضائلهم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
حالة من الواقع بقدر اتساع الحلم جاءت خيبة الرجاء
لغة طيعة وحبكة قوية وخاتمة موفقة تتناسب وعموم الصورة أتقنت نسجها وصياغتها أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي
قصة جميلة تتحدث عن معاناة الشباب الذي يقتل الواقع احلامه وجهوده ويضيع أمله بمستقبله
أثرت بي وأحزنتني
شكرا لكم أخي
بوركت
القديرة كاملة بدارنه
بعد الاعتذار الشديد عن التأخر في الرد، أود أن أشكركِ على وقتكِ وحسن القراءة لقصة ( النادل )، وهي حقيقةً من القصص التي أحبها.
أما بشأن ملاحظتكِ أيتها الكريمة، فهي على العين والرأس، وهي القصة الوحيدة لي التي كتبت جملها الحوارية بالعامية، ورأيتها أقرب إلى نفسي، بالرغم من كتابتي للجمل الحوارية للقصة ذاتها بالفصحى في إحدى المواقع.
شكراً لكِ قديرتنا
فلسطـــ ( الأردن ) ــــــين
القدير أحمد رامي
بعد الاعتذار الشديد عن التأخر في الرد، أود أن أشكرك على وقتك وحسن القراءة لهذا النص.
ملاحظتك أيها الكريم على العين والرأس، ورأيي المتواضع بشأن الحوار بالعامية هو ..
إن كان النص يعتمد على الحوارية بشكل رئيسي، أي أن الجمل الحوارية تحتل مساحة كبيرة من النص، فالأجدر كتابته بالفصحى، وإن كانت مساحتها - الجمل الحوارية – مساندة للشخصيات لتكون قريبة من الواقع، فإنني أميل إليها حينها. وتبقى وجهة نظر شخصية.
علماً بأنني كتبت هذا النص بالفصحى أيضاً، لكنني أحببته هكذا ..
سعدت كثيراً بتواجدك ورأيك الكريم
تقديري وامتناني
القدير والأخ العزيز عبد السلام دغمش
النص يحكي مأساة شبابنا، الذين تتبخر أحلامهم على عتبات الحصول على وظيفة تناسب مؤهلاتهم، وجهدهم طوال سنوات الدراسة.
و( حسان ) كان متفوقاً في دراسته، فلماذا امتلأت كراسته بالعلامات الحمراء..؟!
هو ( حسان ) يتقن ما يعمل، حتى وإن أصبح نادلاً رغماً عنه.
البرجوازي والفتاة العشرينية، تعمدت أن أوحي للقارىء بأنها قد تكون زوجته، أو عشيقته، أريده أن يسرح بخياله، وأن يرى أشياء لن يقولها النص هنا، لكن القارىء سيدرك وجودها في عالم الواقع.
واخترت أن تكون ابنته حتى أصعد الحبكة مع عنصر الزمن ( التواجد في المطعم ) مع ما يدور في عقل ( حسان )، تمهيداً للصفعة التي ستوقظه في الخاتمة، أردتها أن تكون قوية.
الحديث يطول هنا .. أعتذر عن الإطالة أخي عبد السلام .
شكراً لك على كل شيء .
القديرة رويدة القحطاني
بعد الاعتذار الشديد عن التأخر في الرد، أود أن أشكركِ على تفاعلكِ مع النص، وأعجبت كثيراً بجملتكِ ( مأساة قد تصنع من المهندس/ الطبيب/ الأستاذ / ... لصاً أو محتالاً أو مجرماً حاقداً )
قراءة سليمة وواعية منكِ أيتها القديرة ..
شكراً لكِ ..