بوقارة المعتاد تحدث عن التواضع وعلى المِحك قفزت الأنا
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بوقارة المعتاد تحدث عن التواضع وعلى المِحك قفزت الأنا
يالكثرة من باتت خطاباتهم مجرّد شعارات فارغة خاوية يخدعون بوميضها من يلقي لهم السّمع
ومضة عميقة معبّرة
مودّتي
ومضة متقنة , وصفت حال معظم أصحاب المناصب , فعند أول تجربة يسقط قناع التواضع ..
أحسنت و أجدت عرض الفكرة ..
مودتي و تقديري .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
الكثير يتستر تحت عباءة الوقار ويتقمص شخصية المتواضع الراضي بكل ما هو بسيط ، فهو يحاول أن ينتزع من نفسه صفة لا تتلاءم مع الأنا المتعالية .فهناك أنا متواضعة وأخرى متعالية ،
الأولى تشحذ وتصقل عن طريق تطويع النفس وردعها وإخضاعها لكي تنزل من برجها العالي .. ولن يتجلى ذلك إلا بالتربية والتعلم .. والثانية لا يهمها إلا نفسها دون اكتراث بالذات الأخرى ..
ومضة جميلة رسمت المسافة الموجودة بين التواضع والأنا ،بين الأعلى والأسفل ،وهما صفتان لا تجتمعان في النفس في زمن واحد ،إذ لا يمكن أن يكون الإنسان أنانيا ومتواضعا في نفس الوقت ..
وغالبا ما يخفي الإنسان "أناه " لكن يكشفها لما يغلب عيه الطمع والشهوة والرغبة في التفرد والتميز ..
ومضة ممتلئة بالمعاني الخفية تحت قليل من الكلمات .صيغت بفنية أدبية متميزة..جميل ما أبدعت الأخت المبدعة سمر ..
انكشف أمره وبان زيفه
ومضة معبرة جميلة
تقديري
حتى الحديث عن تواضع الذات هو من علامات الغرور والتكبر، بعض الناس يحاولون على سبيل المثال أن يوهموا الغير بشدة تقواهم وتقربهم لله سبحانه وتعالى فيختارون الملابس الرّثة لإيهام الناس أنهم متقشفون تركوا الدنيا لأجل الآخرة وهذا من الرياء، وليس زهداً وتقشفاً فكل مقصودهم نظرة الناس لهم وليس التقرب إلى الله.
التواضع الحقيقي مساعدة كفيف على اجتيازالشارع، إطعام فقير لا يجد قوت يومه، العطف على يتيم فقد رعاية والده وحنانه، الإنفاق على أرملة ليس لها من مُعيل ..إلى غير ذلك من عمل البر دون التشدق بفعل ذلك.
ومضة مكثفة أغنت في معانيها عن كلماتٍ كثيرة
تحياتي أستاذة سمر أحمد محم،،،
سبقني الكثيرون مما اود ان اقول
نعم وما اكثرهم حين الحديث عن الانتماء والفداء والأيثار ....
ولكن حين يتعلق الامر بهم شخصيا ينقلبون على كل ما طرحوا من مبادئ
ألا ترين ان الشهداء والقتلى من العامة وهم حنى لا ينزلون ليروا ما يحدث ؟؟
شكرا لك