الشاعر القدير د. مختار محرم
تحياتي
لا علي إن اكتفيت بهذه الروعة.. حسبي من الدر جوهره...
مع خالص الود و التقدير
تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الشاعر القدير د. مختار محرم
تحياتي
لا علي إن اكتفيت بهذه الروعة.. حسبي من الدر جوهره...
مع خالص الود و التقدير
هأنا عدت للتأمل في هذه الرائعة
للتثبيت استحقاقًا ..
محبتي
كفانا وكفى الوطن انتصارًا هذه القصيدة الأبدية
هكذا يجب أن يكون التميز والإبداع والتألق .. لله شعرك
تقبل خالص تحياتي أستاذي العزيز.
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...
وما زالت رحى المعارك تدور هنا وهنالك ، نسأل الله الفرج
القريب للجميع ، شكرًا لما أبدعتْ رسالتك الشعرية الرائعة ، تحيتي وتقديري .
نسير في موكب قلمٍ أنفاسه الوطن وزفراته الوجع،
في قلبه ألف غصةٍ، وبين ضلوعه ترتجف الغربة، يعيش الذنب وطناً يصارع مذاهب الفرقة والتمزق، ولا استغفار منهم أو توبة..حتى الحروف استشهدت ودمها ينزف من عروق القلم وقد لطخ الطغاة خطواته ويحاولوا كسر فوّهته..
وقفت أمام واجهة هذا القلم والدهشة معقود جبينها بين جماليات وقوة بناء الحرف وما تناسل من بلاغته ما يثير الفكر ويحرك الذائقة لتتويج بلاغة حرفه على جبين الشعر ..
هكذا تكون خطوات الشعر نحو الألق وهي تزاحم مدارك الجمال لتصبغ الحروف بألوان الإبداع..
قصيدة تجمع حلل الصورة الفنية، ورحيق التصوير الجمالي وهي تنصهر في جسد الواقع الموجع، من خلال البلاغة التي يحولها الشاعر كأدوات وأساليب فنية تضبط إيقاع الوطن على مسرح الأمة، من خلال الزمان والمكان اللذان يلعبان لعبة التحويل المثيرة للتراكيب اللغوية وحشدها كجنود في نسيج النص الفاخر هذا، ليكون علامة فارقة في تحويل منبره نحو قبلة الجمال.. وهذا من خلاصة الفكر الواعي عند الشاعر وما يحمل من المشاعر الحية التي تنبض من جذور الوطن لتكون أداة نقد لواقع اختلطت فيه ملامح التراب ما بين الظلمة وأبخرة النور، ما بين الحلم والانكسار، ما بين الغربة وأنياب الوقت.
كلمات من زفرات الوجع، عصرتها الأحزان بين أضلع السطور
وهي تحتضن ضوء فكر يشع الخطى من خارطة النور نحو معانقة الأرض، وهي تُطلق صرخات أمة تحتضر، وخفافيش الليل تلهو بتعذيبها وتتراقص على وجه أديمها، وهي تجتر الصمت في جبّ الضمائر..
الشاعر الكبير المبدع
أ.د.مختار محرم
قصيدة عالية المقام، متينة البناء والتراكيب، تحمل من الدلالات ما يجعل الفكر يزهر بين أروقتها ويحلق في خيال نمت أجنحته من مائدة هذا الشعر النفيس ..
بورك القلم الذي يخط هذه البراعة والتمكين في مثل هذا النسيج الشعري المتفرد..
حرف يستفز الذائقة نحو قراءات متعددة ويدفع الخيال بناء أجنحة تحليق في سماء الشعر الراقي..ويدفع المتلقي كشف أسرار النص واستخراج درره المتعددة..
وفقكم الله لما يحبه ويرضاه
....
ربما أعود لتوسيع مدارك الحرف وتسجيل أبعاده ودلالاته بقراءة أعمق إن شاء الله تعالى..
جهاد بدران
فلسطينية
فعلا أسمع صوت الصدى عميقا من هذه الحروف المثقلة بالألم والحسرةوَأَرَاكَ ضِعتَ.. وَضَاعَ فِيكَ مَسِيرُنا
فَاسْأَلْ صَدَى الخُطُوَاتِ عَن آثَارِك
تجتر ، تفر ، تشارك < كلها أفعال مضارعة تدل على اختياره بالقيام بالفعل لامجبرا ، فاختار هنا الأسوء وهو الاجترار ذليلا والاستسلام لما أمامه دون نهوض وعزم والفرار من كل المسؤوولياتتَجْتَرُّ فِي دَربِ الغَرَابَةِ صَمتَنَا
وَتَفِرُّ مِن مَأسَاتِنَا وَتُشَارِك
هنا صفعة أمر يحمل شيئا من التوبيخ ، بيت مترابط وقوي وراسخ في نصحه وتوجيهه ومازال فيه القهر والألم والحسرة ظاهرة ،ساخنة ،مندفعة
فَاجمَعْ بَقَايَاكَ الَتِي احتَرَقَتْ هُنَا
وَانْفُضْ غُبَارَ التِيهِ عَن أَسْفَارِك
ابيات ثلاثة جميلة في الصورة وفي المعنى بتراكيب متينة قوية كما اعتدنا من الأستاذ الشاعر المتميز / أحمد محرمعَادَتْ خَفَافِيشُ الظَلَامِ لِتَعتَلِي
عَرْشَ الضَمَائِرِ بَعدَ طُولِ حِصَارِك
قِطَعٌ مِن اللَيلِ البَهِيمِ تَلُفُّنَا
وتُطَارِدُ النَّجْمَاتِ خَلفَ مَدَارِكْ
دَارَ الزَّمَانُ عَلَيكَ يَا وَطَنَ الضُّحَى
أَهلُ الكُهُوفِ اسْتَوطَنُوا بِدِيَارِك
فعلا إن طال حصار الظلم لن يتبقى إلا خفافيش الظلام كعصابات منتشرة متآمرة مختبئة تعشعش فوق الخراب المهجور بعد رحيل أهل الفجر والإشراق وتغربهم
وقولك " قطع من الليل البهيم تلفنا" صورة تحمل الكثير من الهم والانعزال والمشاكل المتراكمة التي لم تحل وتتزايد وتصعب لتصبح كطبقات تلفك فلاتستطيع الخروج منها وتصبح كالشبح أو العدو القوي الذي يحارب كل نور ولو كان ضئيلا كالنجمة
وأهل الكهوف ربما هنا كناية عن فئة من البشر الهمج الذين لايعرفون الرقي والحضارة ويتصرفون كالوحوش من غير ضمائر
قصيدة مميزة من شاعر مميز
تقديري
كُلّ النَوَارِس غَادَرَتْكَ لِعِلمِهَا
أَنّ اللَآلِئَ لَمْ تَعِشْ بِمَحَارِك
أية عبقرية حمل هذا البيت شعرا وشعورا!
لله درك من مبدع رائع وشاعر أبي محلق!
لا فض فوك ودمت رائعا مدهشا!
تقديري
إنها سمفونية الألم والعذاب التي تعزف على أتار الضياع والدهشة أي مكاسب تدفعنا أو تجعل من المقبول أو تسوغ لنا تدمير الأوطان والجميع في النهاية خاسر..يالها من ماساة .. أحسنت أيها الرائع
نص خرج كزفرة من وجع، ونبضات مؤلمة نابعة من جراح لا تلتئم
قصيدة شجية ولكنها رائعة ببلاغتها وشاعريتها
بورك الحرف القوي والشعر المتين الحكيم
مضمون قوي وأسلوب بهي
فرج الله على اليمن وأهلها وسائر بلاد المسلمين.