وقلت للشاعر نافذ الجعبري :
وَجَميلُ عَزْفِكَ للقلوبِ رَواءُ يغشاهُ حُسْنٌ ناطقٌ ، وَبهاءُ ما كان من عتبٍ على مَن حالفوا شيطانَهم ، فجميعُهمْ خبَثاءُ فاسلمْ وَشِعْركَ فالمعاني مِنحَةٌ وَلأنت فيها نافذٌ معطاءُ
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وقلت للشاعر نافذ الجعبري :
وَجَميلُ عَزْفِكَ للقلوبِ رَواءُ يغشاهُ حُسْنٌ ناطقٌ ، وَبهاءُ ما كان من عتبٍ على مَن حالفوا شيطانَهم ، فجميعُهمْ خبَثاءُ فاسلمْ وَشِعْركَ فالمعاني مِنحَةٌ وَلأنت فيها نافذٌ معطاءُ
ودّعْ ، ولا تنسَ وقت النزع ميقاتي يا مَن إذا بانَ تستخفي جراحاتي واعلمْ بأنّك مديونٌ لعاطفتي ! أومــأ بجفنيك إن حيّتك آهـاتي واقـرأ على كفني مرثيّتي سحرًا واصفحْ إذا أخطـأتْ يـومــًا كتاباتي ثـمّ انظر المبتلى يا بدرَ غرّتـه واحملْ بقلبك للذكرى طموحاتي
قلت للشاعر أحمد رامي :
لك الأدب المعلّى والجميلُ فأنت الباذل الشهم الأصيلُ أخا الأشعار تغبطك القوافي وترجو غيث طلعتك الفصولُ جوار الفكر تنهمر الغوالي ومن معناك يستشفي العليلُ أخا الأدباء لا جاد المقفَّى إذا عن ذكرك السَّامي يميلُ فطوبى يا ابن رامي من فؤادي لكم يعنو مع الملكاتِ جيلُ وهذي أحرفي تاقت فغنَّتْ وأغناها من الأهل الوَصولُ
وقلت لسيّد المكان الدكتور الشاعر سمير العمري :
وكيف لمثلي أن يمرّ ويتقي قصور المعاني في رؤاه المؤرّقِ ولكن محبٌ ليس تغنيه حيلة سوى أن يباهي بالحضور ليرتقي حنانيك آهات الزمان موارد وليس بناجٍ ذو فؤاد مشرّقِ تساعفه بالحب واحة أنسه ومن أغدقوها بالوفاء المرقرق وإني ولو جاوزت قدري فغايتي بلوغ وصالٍ من أمانك يستقي
الفكر يسأل ، والفؤاد يجيبُ وكلاهما في الكائنات عجيبُ وكلاهما ، كـنـزٌ لكلِّ مُـثـقـفٍ نشد الصفاء ، فسعيه محبوبُ . أرأيت نفســًا أدبرت مخذولــةً حين اجتباك مع الوصال حبيبُ ؟ قد أضحكتني إذ تعرّى زيفها وبدا بأنّ مرامها التخريبُ أرأيتها تبكي بدمعٍ كاذبٍ ؟ والمستريب ، مدى الزمان كذوبُ والناس في دنيا العلوم تفرّقوا والناس فيهم مخطــأٌ ومصيبُ
شريتُ بأدمع الذكرى وصالي وعذت ببهجتي من كل سالِ شريت بأدمعي الحرّى نسيمًا له غنَّت صباحات الشمالِ شريت بأدمعي أغلى الأماني لكي لا يُتعب الدنيا سؤالي أنادي يا عراق فداك روحي لقد طالت معاناة الليالي
إيهٍ فلسطين : لا زهرٌ يُحيّيني ولا عبير من الأقصى يناديني ولا سماء إلى الليمون تحملني ولا جناح إلى الخلان يدنيني خلا لهيب بطيّ الشوق أحرقني فرحت أندب في همسٍ موازيني إيه فلسطين ، ذي بغداد ناظرة تهوى نداك ، فتبكي ثم تُبكيني هنا حشاها مدى الأعصار منتظر حتى يراك بلا حزنٍ تروّيني حتى تعودي إلى الأمصار حاملةً زهو الربيع ، تغنّي بالرياحينِ
اللَّيلُ والذكرى ، وخوفُ زواهرِ وتسارع الخلجات ، عزف الخاطرِ كأس النَّشاوى عهد يختتم الهوى لغةَ الرَّبيع ، فلا يرقُّ لسامرِ فيقوم يغزل للثريّا خيمةً أو يسترد حديثها من غابرِ أو يسْتدرَّ من الفضاءِ عوالمًا ومفاوزًا تغني دموع الشاعرِ كسديم هالتها وهول عتابها لو أسهبت هدبي بغير معابر
قلت للشاعر محمد تمار :
بشِعر " محمّدٍ " تندى الفصولُ وتنسابُ العواطفُ فهيَ نيلُ وتبتهج الأزاهر والمعاني فيرقى حين يتلوها الأصيلُ لنبض هواك تشتاقُ الحنايا لأنّك في رؤاك فتىً جميلُ
وقلت للأديب محمد محضار :
حدثْ عن الحب والأشواق ذا شغفِ وانثر حواليك عَرفًا طيّب الطُّرَفِ أنت المتيّم في حِسٍّ وفي لغةٍ نثرتَها فازدهى المعنى بلا ترفِ شكرًا لعمرك والأحلام تغبطه في رحلة العمر يروي قصة اللهفِ