نظرات في مقال عالم الجنون» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كما في كل مرة!» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
ثقُــلَ البحــرُ ..مــنْ يُطيــــقُ خضمّــه!
..........
وأنك شاعرٌ بارعٌ باهرٌ مدَّ للجمال حرفـــًا وقلبًا وباعًا ، فلا فضّ فوك ،
لذا ثقل الخفيف بما أبدعتْ له وبه القريحة المعطاء حديثها ، تحيتي ومحبتي
وكثير تقدير ، دمت ودام الشعر والشعراء بخير .
قصيدة جميلة و رائعة شاعرنا القدير .
لقد أحسنت الشعر و الابداع .
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.
جميل نصك يا صديقي
يشي بألق الشاعرية في لوحة بديعة ..
دمت ودام بهاؤك ..
أنيق أنت والحرف الذي راقني مبنًى ومعنى
لقلبك الورد صديقي
محبتي والإعجاب
( لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظُلم وكان الله سميعا عليما ) صدق الله العظيم.. النساء^__^١٤٨
جئت يا بحرُ هائما بغرامي = كم أحبُّ الخفيف عبدَ السلامِ
زادني فيك حبه بيت شعرٍ = يبعث الروح في فضا أحلامي
نصٌ باذخ التصوير , رقت ألفاظه , وبرعت معانيه
بارك الله فيك
وفي حرفك البهي
الأستاذ عبدالسلام دغمش
أحسنت وأجدت ركوب بحر الخفيف الطرِب وقد أكثر استعمال هذا البحر شعراء بني العباس وبخاصة في مجال الغناء حيث مبدعوه إسحق وإبراهيم الموصليين وضعوا له لحنا يمكّن الشاعر حين إنشاده أن يرتجل القصيدة دون عناء وهو ما اتبع إلى يومنا هذا بطريقة الإنشاد (إن شكوت الهوى فما أنت منا) وهو لحن ما قبل الموشحات الأندلسية
تحيتي وتقديري
وقد لفت انتباهي بعض الكسور في التفعيلة الأخيرة:
قـال : هل كنتَ قبلـهُ في نعمــة؟!
وتولــّـى ! لـمْ يقترفْ من بسمة
فاحَ عـَـــرْفــــاً لكـنـّـه ما اشْتمـّـه
يرتوي عذب الباء من ذي الرمـّــة