ما اوجع الذاكرة عندما تقف مصلوبة تستعيد تفاصيل الفقد
خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
ما اوجع الذاكرة عندما تقف مصلوبة تستعيد تفاصيل الفقد
السابعة الّا نبض , عقرب الساعة يتآمر على الوقت , يجثو الحب على قدميه , وتنسدل ستائر فصله الاخير , لا مجال للرجاء . فقد احترقت اوراق الحكاية ولم يتبق الا سطر يذوب كما الملح عند الجفون في مراسيم الوداع الاخير . السابعة ونبضنا الا نبضها الدافئ تسلل من مسمات وجع تتسع للرحيل . حين تشرق الشمس يوما ربما لا تدري انها احرقت اعواما لكننا نعلم , ونعلم ان رمادها البارد حد اشتعال الصبر لم يتطاير .... لم يتناثر بل وصل مكائد الزيت حيث يرقد الجنون ,
ان تجلس على مائدة شهية وانت جائع غير كاف ان تستشعر لذة المذاق, وحدهم من يدعون لك مع كل قطعة خبز تأكلها ,من تكتمل معهم كيمياء الطعم
همس مرهف
وحروف برقة الورد
تنسمت فيها عبيرا فريدا
اسجل متابعة لعذوبة البوح والنبض
وكل الود
بعض الامكنة طاغية , تسكننا بعدما نفتنا ظلما. تستبد في عمقنا,فتمسح الازمنة فينا .وما تبقي منها الا ما عاصرته حين عصرتنا قهرا
كيف لنا ان نرى من يسكنون اعماقنا ؟ فبعضهم يرتحلون الينا حين يغادرون الأمكنة
ليملأوننا ويتربعون فجدار القلب هو الجدار غير القابل للإختراق لكنه قابل للإحتراق
عند احتكاك ذكراهم بلحظات الشوق الدافق لرؤياهم
كما الليلة
كل ليلة بي تحتفل
تشعل الاصابع من وهج عينيك وتبتهل
تسرق بعض ملامحي وتنتظر
فرحي المبتور كيف يكتمل؟
وشرودي ارهق الليل فضاؤه
وفجرك الموعود لا زال يختيئ
مذعورا يرى نعش ليله
ويحي كيف يحتمل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟