مفاتيحُ رَيْحانِ القصيدِ أخا الذرى تأرْجَحَ معناها ، وحالي كما ترى ألمْلمُ أذيالَ الحياءِ بأدمعي ويعذلني مَن عاد في الغيِّ سادرا إذا الآهُ أورى الضفَّتين وقيدُها تواجدَ مغزى الشِّعْر يهمي مناظرا هي الصُّور الصمَّاءُ عند محدّثي لذلك حَيَّا لوعتي مُتشاعرا إلى اللهِ – وهو الله – أشكو مواجعًا لكي يطمئنَّ القلب للذاتِ ذاكرا فلا تكترثْ من عذره وفعاله فما دون قلب الحرِّ يبقى محاذرا